الصفحه ٦٠١ : « هشام »
حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن خيرة العلماء ، يقول : « الذهبي » : « وسمع من مالك ،
ومسلم
الصفحه ٤٣٦ : الربانيين ، وكان عقيما لا يولد له ا هـ (٥).
وقال « إسماعيل بن
أبي خالد ، عن الشعبي : إن كان أهل بيت خلقوا
الصفحه ٣٣٩ : ظهراني الناس ، فقال : سمعت رسول الله عليه وسلّم يقول : «
سيلقى أموركم بعدي رجال يعرّفونكم ما تنكرون
الصفحه ٤٥١ : » رضياللهعنه قال : خلف رسول الله صلىاللهعليهوسلم « عليّ بن أبي طالب » في غزوة « تبوك » فقال : يا رسول
الله
الصفحه ٢٦٤ : (٢).
وقال « الزهري » :
بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم سريّة فيها : « سعد ابن أبي وقاص » إلى جانب من الحجاز
الصفحه ٢٥٤ : » فقال : إن رسول الله صلى عليه وسلّم كان من المهاجرين ، ونحن أنصاره ،
وإنما يكون الإمام من المهاجرين
الصفحه ٤٤٤ : » النحو على كبر ، لأنه جاء إلى قوم ، وقد أعيا ، فقال : قد عييت ،
فقالوا له : تجالسنا وأنت تلحن؟ قال : كيف
الصفحه ٣٩١ :
صدره ، ووجهه ،
وبسط ذراعيه ثم قال : « هكذا رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فعل » (١).
ومما يدل
الصفحه ٢٤٤ : »
: حدثنا إبراهيم بن عبد الله ، عن الربيع بن بدر عن سيّار أبي المنهال قال : رأيت
« أبا العالية » يتوضأ فقلت
الصفحه ١٩ : « القرآن » للإرشاد ، والتعليم ، يدل على ذلك الحديث التالي : فعن « أبي
» رضياللهعنه قال : قال لي رسول الله
الصفحه ٢١٦ : » رضياللهعنه. وقرأ « علي بن أبي طالب » على رسول الله صلىاللهعليهوسلم. من هذا يتبيّن أن قراءة « حمزة
الصفحه ٤٦٨ :
وكما أخذ « أبو
عمر الدوري » القراءات على مشاهير العلماء ، فقد أخذ أيضا حديث رسول الله
الصفحه ٣٣١ :
وقرأ كل من : عبد
الله بن مسعود ، وعثمان بن عفان ، وعليّ بن أبي طالب ، وأبيّ بن كعب ، وزيد بن
ثابت
الصفحه ١٠٨ : ، ألا أدلك على ما يرفع الله به الدرجات ، قالوا : نعم يا
رسول الله ، قال : تحلم على من جهل عليك ، وتعفو
الصفحه ٤٩٩ : .
ومما جاء فضل أهل
القرآن الحديثان التاليان : فعن « أبي ذرّ » رضياللهعنه قال : قلت : يا رسول الله أوصني