الصفحه ٧٩ : إِذا هَوى. ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ
وَما غَوى. وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى. إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحى
الصفحه ٨٠ : إلا عند ما ينفد وقود الشمس وتنطفئ. وقد بدأ الإنسان باستغلال الطاقة
الشمسية كما تنبّأ وخطّط لذلك منذ
الصفحه ٨٤ : غاز
الهيليوم كما هي الحال في الشمس ، إلا أنه لم يصل بعد حتى الآن ، وإذا توصل إلى
شيء ما في هذا المجال
الصفحه ٨٩ : وحول الأرض في نفس
المدة الزمنية ، لذلك لا يبدو لنا منه إلا نصفه المضيء المواجه للشمس. أما النصف
الآخر
الصفحه ٩١ : معلوماته مهما تقدم في العلم مصداقا لقوله تعالى : ( وَما
أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً
الصفحه ٩٣ : الزمنية أي ٣٢١ ، ٢٧ يوما ، لذلك لا يرى منه من على الأرض
إلا نصفه المضيء الذي يستمد نوره من الشمس ، أما
الصفحه ٩٥ : العلم المادية لا يمكن أن تكون من وجهة منطقية إلا قول الخالق. أمّا منطقهم
العلمي هذا فينفصم عند ما تتطرق
الصفحه ٩٩ : الأقدمون « تاليس » و « أرسطو » و « بطليموس »
وغيرهم ، ويستثنى منهم « أريستارك » الذي قال بدوران الأرض إلا
الصفحه ١٠١ : ).
٢ ـ ( أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ
كِفاتاً ) ( المرسلات : ٢٥ )
كلمة « كفاتا » لم
ترد إلا مرة واحدة في كتاب الله
الصفحه ١٠٥ :
(
رَبُّ
الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ. فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
الصفحه ١٠٩ : أيلول تقريبا.
ولم ير الإنسان الأسباب الفلكية لزيادة الليل والنهار ونقصهما وتعادلهما إلا بعد
قرون من
الصفحه ١١٤ : نتيجة تأثير
جاذبية القمر والنجوم وبقية الكواكب على الأرض إلا أن القرآن الكريم لم يغفلها
لذلك أسمى الأرض
الصفحه ١١٦ :
تكشفها إلا
الحسابات الدقيقة ، فطول شعاع الأرض عند خط الاستواء هو ١٦ ، ٦٣٧٨ كلم ، وطول شعاع
الأرض
الصفحه ١١٧ : في تسلسل وإيجاد المسببات الضرورية لحياة الإنسان قبل
وجوده على سطح الكرة الأرضية لا يمكن إرجاعه إلا
الصفحه ١٢١ : منذ خمسة عشر قرنا إلا ممن عاين الكون من أعلى مكان فيه من خالق الكون »