الصفحه ٩٩ : أنه جعل الشمس ثابتة ، إلى أن أتى « محمد بن زكريا القزويني » (١٣٨٦) و «
كوبرنيك » (١٥٥٤) و « غاليله
الصفحه ٤٥ : بها وأسمى
سورة من كتابه الكريم باسمها.
٢ ـ بنية الكون : ( لَخَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
أَكْبَرُ
الصفحه ١٢٦ :
٢ ـ النفاذ من أقطار الأرض
وكما نفذ الإنسان
من أقطار السماوات بسلطان العلم منذ سنة ١٩٥٧ ، كذلك
الصفحه ٩١ :
أن بعثهم وأعثر عليهم أهل ذلك الزمان ، وأنه كان مقداره ثلاثمائة سنة تزيد تسع
سنين بالهلالية ».
وقبل
الصفحه ١٤٢ : أمر الله من جنوده ، ( وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ ) ( المدثر : ٣١ ) ،
يعادل ألف سنة من
الصفحه ٥٨ :
لقد كشفت المراصد
الفلكية في سنة ١٩٦٣ عن موجات لا سلكية أطول بكثير من الموجات الضوئية تأتينا من
الصفحه ١٠٩ : العمودي
خلال دورانها حول نفسها يولج جزءا من الليل في النهار خلال ستة أشهر من السنة
فيقصر الليل ويطول
الصفحه ١٥٧ : ء البحرية المجهرية ذوات الخلية
الواحدة. فالكون الذي قدّر « نيوتن » عمره بستة آلاف سنة أصبح عمره مليارات
الصفحه ٢١ : الاختبار العلمي مع العالم الإنكليزي « بويل » ( Boyle ).
وفي سنة ١٨٠٨ وضع
« دالتون » ( Dalton ) النظرية
الصفحه ١٢٥ : شبه نجم (
الكازار ) فتفصله عنا مسافة تزيد عن عشرة مليارات سنة ضوئية. فالإنسان حتى الآن لم
يكتشف من
الصفحه ٤٦ :
المرات. والمجرة اللبنية تبدو من خلال المراصد كقرص ( Disque ) قطره تسعون ألف سنة ضوئية وسمكه خمسة آلاف سنة
الصفحه ٤٨ : ) التي تبعد عنا ٣ ، ٢ مليون سنة ضوئية وغيمتا « ماجلان »
الصغرى والكبرى ( Nuages de Magellan ) وخمس عشرة
الصفحه ٦١ : بين أكثر علماء الفلك أن الكون ليس أزليّا ، بل بدأ منذ خمسة عشر مليار سنة
تقريبا بكتلة بدائية هائلة
الصفحه ١٠٢ :
وفي ٢١ حزيران
يكون أطول نهار وأقصر ليل في السنة بالنسبة للنصف الشمالي من الكرة الأرضية ( Solstice
الصفحه ١١٧ : . وقد بيّنت علوم الأرض في القرن العشرين أن بدء تكوّن الأرض كان منذ أربعة
مليارات سنة ونيف ، ثم سوّيت