الصفحه ٢١ :
( Atome ) ( أي الشيء الذي لا يتجزأ ) وكذلك بعض علماء الهند في القرن
السادس قبل الميلاد ، إلا أن
الصفحه ٣٨ : في أبحاثهم العلمية اليوم ما أنبأ به القرآن الكريم عن
نهاية الكون لكانوا السبّاقين في الوصول إلى أن
الصفحه ٤٦ :
الحقيقة أمامي دون أن يسبر أحد غوره ».
٣ ـ عالم المجرات ( وَالسَّماءِ وَما بَناها ) ( الشمس
الصفحه ٦٠ : فصل وليس بالهزل كما قال
تعالى : ( وَالسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ. وَالْأَرْضِ ذاتِ
الصَّدْعِ. إِنَّهُ
الصفحه ٨٥ :
( وَجَعَلَ الْقَمَرَ
فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً )
قبل أن يعرف العلم في
الصفحه ٩٧ : ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ
وَإِلَيْهِ النُّشُورُ )
( الملك : ١٥ )
« إن
الصفحه ١٢٤ :
(
يا
مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ
السَّماواتِ
الصفحه ١٢٨ : لسان العرب
أن الطبق غطاء كل شيء ، طبق الأرض وجهها ، والسماوات الطباق سمّيت بذلك لمطابقة
بعضها بعضا أي
الصفحه ١٥٥ :
(
سَنُرِيهِمْ
آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ
الْحَقُّ
الصفحه ١٨ :
(
أَمَّنْ
يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
)
كيف تخلّقت الأشياء
الرسم (٣) : وبعد أن
الصفحه ٣١ :
(
وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ
)
رسم توضيحي للكون
كما يفترض أنه كان
الصفحه ٥٦ : الحسابات الفلكية أن النجم المسمى ساندوليك ٢٠٢ ـ ٦٩ Sanduleak
في غيمة « ماجلان الكبرى
» ( أشير إليه بسهم
الصفحه ٧٤ : ثابتة وفي
مركز الكون والحقيقة أنها جرم بسيط من آلاف المليارات من الأجرام الكونية التي
تجري كل منها في
الصفحه ٨٩ : تعلّم الإنسان الكثير من
خصائص الشمس وميزاتها. والعجيب أن كل كتب الفلك التي استقينا منها المعلومات
الصفحه ٩٣ : ينحصر تدريجيّا النصف المظلم منه
فيبدو قسم من النصف المضيء كهلال يكبر كل ليلة إلى أن يصبح بدرا في منتصف