الصفحه ٨٠ : عظمة هذه الهبة التي منّ بها
الله علينا :
فلو لا ضوء الشمس
لما كان من حياة على الأرض فهو السبب الأول
الصفحه ٩٦ : ) ( القيامة : ٧ ـ ٩ ) ، و ( وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ
الصفحه ١٦٥ : عليه : ( أَوَلَمْ
يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ )
الصفحه ١٧١ : الفلكية .......................................... ١١٦
سادسا
: صُنْعَ اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ
شَيْ
الصفحه ١٧٢ : مَنْ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ .......... ١٤٩
مقابلة
مع العالم الفلكي « ترين
الصفحه ٨٤ : يَرَ
الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما ) ( الأنبياء : ٣٠
الصفحه ١٥٤ :
كالجاذبية
والقوة الكهرطيسية أو إحدى القوتين النووية الضعيفة والقوية ، نجدكم من الضروري أن
تتوافر
الصفحه ٣٢ :
« رتق » « وفتق »
في قوله تعالى : ( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ١٥٨ :
اعتقدنا لوقت ما أن حدود الكون انتهت ولا شيء بعد المجرة اللبنية ، وسرعان ما
تراجعنا عن هذا الظن ، فلقد لوحظ
الصفحه ٥٢ :
الصينيون ظهور نجم هائل اللمعان بلغ ضياؤه من الشدة بحيث إنه ظل يسطع في وضح
النهار لمدة عامين قبل أن يخبو
الصفحه ١٢٥ : شبه نجم (
الكازار ) فتفصله عنا مسافة تزيد عن عشرة مليارات سنة ضوئية. فالإنسان حتى الآن لم
يكتشف من
الصفحه ١٣٧ : يجب أن تدرس
وعليه أن يتصرف على أساس عدم وجود الجاذبية ، كما عليه أن يرى نفسه والأشياء
تتطاير من حوله
الصفحه ١٥٣ :
اللّعب » (Univers Jouets) ، بمعنى أن نأخذ المعطيات البدائية التي كانت في بدء الكون
مع القواعد الفيزيائية
الصفحه ٦٥ : يتبع لها نظامنا الشمسي. ومن
نعم المولى علينا أن موقع الشمس بالنسبة إلى مركز ( Centre ) المجرة اللبنية
الصفحه ١٣٤ : طائر مع حادث طفيف فقط هو احتراق « لمبتين » في
مستودع المركبة ».
ملاحظة
إن كان لنا من
تعليق على ما