الصفحه ٦٧ : ء : ١٠٤ ).
سابعا : ( وَيُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ
عَلَى الْأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٦٢ : ، أن التوسع الكوني لن يتوقف أبدا إذا احتوى الكون أقل من ثلاث ذرات في
المتر المكعب ، وبالمقابل فإذا حوى
الصفحه ٣٤ : هذا
العالم عن سؤال طرح عليه عن نظرية توسّع الكون وهل هي حقيقة علمية فأجاب : نستطيع
القول اليوم إن
الصفحه ١٦٦ : العشرين أن كل نجم له دورة حياتية : ولادة ونمو وهرم
وفناء.
٧
ـ أنبأ القرآن
الكريم بأن الإنسان سينفذ من
الصفحه ٣٠ : معتقداتهم القائلة
بأزلية المادة وقدم العالم ، فعند ما يثبت العلم أن للكون بداية فذلك يعني أن له
نهاية وأنه
الصفحه ٦٢ : ونظر إلى السماء
فوقه ثم علم أن ما يراه بالعين المجردة من النجوم ما هو في الحقيقة إلا جزء يسير
من مائة
الصفحه ١١٧ : و ٤ ثوان.
سادسا : ( صُنْعَ
اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) ( النمل : ٨٨ )
السببية مبدأ
أساسي
الصفحه ٧ :
مدخل
تعريف بالثوابت العلمية
القرآنية
يجد الباحث في
كتاب الله العظيم بضع مئات من الآيات
الصفحه ١٢٠ :
القدير الخبير اللطيف : ( اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ قَراراً وَالسَّماءَ بِناءً ) ( غافر : ٦٤
الصفحه ١١٤ :
بصددها هو مشهد من
مشاهد الحياة الدنيا ، وفيها أتقن المولى صنع كل شيء ، والله أعلم.
ثالثا : رجفة
الصفحه ٧٠ :
ومما تجدر الإشارة
إليه هنا أن القرآن الكريم قد قال بسقوط قطع من السماء وحدد مصدرها من الكواكب
التي
الصفحه ١٠٦ :
ولمن أراد أن
يتذكر قدرة المولى في الخلق نورد المعلومات الفلكية عن دوران الأرض حول نفسها
والتي جعلت
الصفحه ١٠٨ :
أزهارها ونضج
ثمارها مرتبط باختلاف الليل والنهار. فقد تبين لعلماء الأحياء مؤخرا في القرن
العشرين أن
الصفحه ١١٦ : « دحاها » التي تعني أن
المولى جعل الأرض مسطحة وبيضاوية في آن واحد ، فكل جسم عظيم الحجم كالأرض ، وإن
كان
الصفحه ٦٤ :
سادسا : ( فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ
النُّجُومِ. وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ