الصفحه ١٠٢ : الْمَغْرِبَيْنِ )؟ الله أعلم.
وكل سنة تشرق
الشمس في القطب الشمالي لمدة ستة أشهر في نفس الوقت الذي يكون فيه القطب
الصفحه ١٤٦ : إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ يَوْماً ) ( طه : ١٠٢ ـ ١٠٤ )
( قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ
فِي الْأَرْضِ عَدَدَ
الصفحه ٢٥ :
(
إِنَّ
اللهَ يُمْسِكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زالَتا إِنْ
أَمْسَكَهُما
الصفحه ٢٧ :
لا يستطيع أحد أن
يمسك السماوات والأرض من أن تزولا إذا ألغى المولى من الكون القوى الأربع التي
يقوم
الصفحه ٦١ : بين أكثر علماء الفلك أن الكون ليس أزليّا ، بل بدأ منذ خمسة عشر مليار سنة
تقريبا بكتلة بدائية هائلة
الصفحه ١٠٤ :
( إِنَّ فِي اخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما خَلَقَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
الصفحه ١٣٢ : . مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ ) ( المعارج : ١ ـ ٣
).
وفي كلمة أخيرة
نقول : إن ما اكتشفه الإنسان من أبواب
الصفحه ١٥٧ : خلقه بنفسه. إلا أن « نيوتن » بقي يعتقد بأنه من ذرّية آدم وحواء اللذين
خلقهما الله ليكونا وذرّيتهما
الصفحه ١٤٢ :
الدنيا
وبالسرعة التي استطعنا أن نعدّها وهي سرعة الضوء أي ٣٠٠ ألف كلم في الثانية. وفي ذلك إشارة
الصفحه ٢٤ : له سماء أو سقف ، فكل شيء علانا في الكون هو بالنسبة لنا سقف أو
سماء. وسنجمل في هذا الفصل معنى السما
الصفحه ٧٥ : لم يتيسّر لمن كتب هذه المراجع العلمية الاطلاع على علم الفلك
القرآني؟ أو ربما نسي أو تناسى ذلك ، والله
الصفحه ١٤٩ : الله ، هل الكون بحاجة لخالق؟ حتى السنوات الماضية
اعتقد العلم أن باستطاعته الإجابة على هذا السؤال بجواب
الصفحه ١٦٤ : ، فستكون له نهاية. إلا أن علماء الكونية لم يتوصلوا بعد إلى حقائق
ثابتة بما يخص نهاية الكون : أما في التنزيل
الصفحه ٩٥ : العلم المادية لا يمكن أن تكون من وجهة منطقية إلا قول الخالق. أمّا منطقهم
العلمي هذا فينفصم عند ما تتطرق
الصفحه ١٦٣ :
درجة ، ومن بعد ذلك ينقص حجم الشمس إلى أن تستنفد آخر مخزونها من الوقود قبل أن
تتحول إلى « قزم أبيض