الصفحه ١٣٤ : الشروق والغروب وقد أقسم بهما المولى في آيات
عديدة توقفنا عندها في فصل سابق.
٥
ـ « بعودة المركبة
الصفحه ١٥٣ : التي كانت سائدة ونعطيها للحساب ، وقد كان الجواب احتمال
وجود مليارات العوالم العقيمة الخالية من أي شعور
الصفحه ٩١ :
الكريمة أعلاه : «
هذا خبر من الله تعالى لرسوله بمقدار ما لبث أصحاب الكهف في كهفهم منذ أرقدهم إلى
الصفحه ١٩ :
الفوتون
( Photon
) : وهو الجزىء الذي يؤلف الضوء ، لا كتلة له ، وسرعته ٣٠٠ ألف كلم في الثانية
الصفحه ٨٧ : وذلك عند ما يكون القمر والأرض والشمس في خط مستقيم. ولقد كشفت علوم
الأحياء وخاصة الأحياء البحرية أن
الصفحه ٤٣ : كان ذلك ، والله أعلم ، لكي يتوقف الإنسان العاقل
مطوّلا أمام بديع الصنعة والإعجاز الكامن في كل خلق من
الصفحه ٥٤ : »؟ وهل تسمية « الطارق » هي عامة لكل النجوم أم
أنها تسمية خاصة بنوع معيّن من النجوم؟ نرى ، والله أعلم ، أن
الصفحه ١١١ :
غروب في نفس الوقت ، وعلى مدار أيام السنة تشرق الشمس من مكان مختلف وتغرب في مكان
مختلف عن اليوم الآخر
الصفحه ١٤٦ : الروح إلى مكان لا يعلمه
إلا الله. أما سرعتها فقد حدّدها المولى بقوله : ( تَعْرُجُ
الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٨٨ : :
٥ )
روي عن الرسول
الكريم قوله : « أبى الله أن يجري الأشياء إلا بالأسباب فجعل لكل شيء سببا ولكل
سبب علما
الصفحه ١١٥ : متتابعة
للأرض كما صورتها الأقمار الاصطناعية وفيها يظهر بصورة حسّيّة كيف ينسلخ النهار عن
الليل ، وكيف
الصفحه ١١٠ :
٣ ـ امتداد الظل
( أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً
الصفحه ١٣٩ : الزمن والمكان والسرعة )
« كل ما هو حولنا نسبي ،
وكل معارفنا الطبيعية التي توهّمنا أنها حقائق راهنة لا
الصفحه ١٦ :
(
قُلْ
سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ
)
كيف تخلّقت الأشياء
الرسم
الصفحه ٤١ : »
( حديث شريف عن
ابن عباس )
« أريد أن أعرف كيف خلق
الله العالم ... الله حاذق بارع ولا يلعب بالنرد مع