الصفحه ١٦٠ : تشويشا من خطأ في مرصدهم ، ولكن سرعان ما تبين أنه إشعاع
راديو (Rayonnement Radio) يغمر الكون
كله ، وهو
الصفحه ٥٤ : »؟ وهل تسمية « الطارق » هي عامة لكل النجوم أم
أنها تسمية خاصة بنوع معيّن من النجوم؟ نرى ، والله أعلم ، أن
الصفحه ٦٣ : ، في حين أن معاني كلمات « الحق » و « العمد
» و « الحبك » هي في مستوى كل الناس وفي جميع العصور ، والله
الصفحه ٤١ : »
( حديث شريف عن
ابن عباس )
« أريد أن أعرف كيف خلق
الله العالم ... الله حاذق بارع ولا يلعب بالنرد مع
الصفحه ٢٩ :
، وجب أن نفهمها : خلق السماوات بغير عمد ، إلا أننا نرى ذلك وهو ما حصل منذ ثلاثة
قرون ، والله أعلم
الصفحه ٣٥ : لقوله تعالى : ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ ثُمَّ كَفَرْتُمْ بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ
الصفحه ٥٨ :
الفضاء الخارجي ، لها ميزة اختراق كل الأجسام مهما كانت سماكتها ، لذلك يمكن
التقاطها في كل وقت ، إلا أن
الصفحه ٨٦ : تلاوتنا في صلاتنا لآية الشمس
والضحى فأحببنا أن نشارك المؤمن فيها ، والله وراء القصد.
ملاحظة
سورة الشمس
الصفحه ٢٠ : بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ) ( البقرة : ٢٣
الصفحه ٢٣ :
( Antimatiere ). وحتى الكوارك ،
وهو أصغر جزء في الذرة ولا يزال حتى الآن افتراضا نظريّا ، له زوجة
الصفحه ٥٩ : : ( إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ ) ( الطارق : ٣ ) ،
بمعنى أن الله جعل لكل نفس حافظا من إشعاع
الصفحه ١١٢ : قال المولى في آخرها : ( صُنْعَ
اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) ( النمل : ٨٨ ).
لذلك نرى أن
الصفحه ١٩ :
الفوتون
( Photon
) : وهو الجزىء الذي يؤلف الضوء ، لا كتلة له ، وسرعته ٣٠٠ ألف كلم في الثانية
الصفحه ٣٧ :
والنظريات العلمية
، فهناك آيات كثيرة حول تصوير نهاية الكون نفهم منها ، والله أعلم ، بأن الكون
الصفحه ٤٣ : كان ذلك ، والله أعلم ، لكي يتوقف الإنسان العاقل
مطوّلا أمام بديع الصنعة والإعجاز الكامن في كل خلق من