الصفحه ٦٢ :
يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ، ما خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما
بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ
الصفحه ١٣٠ : عَلَيْهِمْ باباً مِنَ
السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ. لَقالُوا إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا
بَلْ
الصفحه ١١٧ :
سرعة دورانها حول
نفسها : ١٦٦٦ كلم في الساعة عند خط الاستواء.
وزنها : ٥٩٧٣
مليار مليار كيلوغرام
الصفحه ١٦٣ : ، ولنقل بأن كل نجم له مجموعة
من الكواكب ، فالقول بأن أرضنا ، في هذا الكون الرحيب ، هي الكوكب الوحيد الذي
الصفحه ٩٥ : إثباتها! إلى أصحاب هذا
المنطق نسوق الآتي :
١
ـ كيف يصحّ منطقيّا
أن نذعن لبعض ما جاء في القرآن من آيات
الصفحه ٦٤ :
وراء النظام البديع المحكم في كل خلق من مخلوقات الله؟ (
سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ
الصفحه ١٠٥ : الأول هما المشرقان والمغربان اللذان أقسم بهما المولى؟ الله أعلم! أليس في
هذا القسم دليل علمي قرآني على
الصفحه ١١٤ :
بصددها هو مشهد من
مشاهد الحياة الدنيا ، وفيها أتقن المولى صنع كل شيء ، والله أعلم.
ثالثا : رجفة
الصفحه ٦٧ : ذرّاتها في جميع الاتجاهات. والكون أشبه ببالون هائل تنتشر على سطحه النجوم
والكواكب والمجرات ، وهذا البالون
الصفحه ١٠٦ :
ولمن أراد أن
يتذكر قدرة المولى في الخلق نورد المعلومات الفلكية عن دوران الأرض حول نفسها
والتي جعلت
الصفحه ٧٠ : أسماها أيضا بالمصابيح في الآيات التالية :
( إِنَّا زَيَّنَّا
السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ
الصفحه ١٧١ : السَّاعَةُ وَانْشَقَّ
الْقَمَرُ ...................................... ٩٤
الفصل
الرابع : الأرض في المنظار
الصفحه ١٢١ : ترجم له معنى قوله تعالى : ( وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ ) ( يس : ٤٠ ) : « لا يمكن أن يصدر هذا
القول
الصفحه ٥٥ :
(
النَّجْمُ
الثَّاقِبُ )
الطارق أو النجم الثاقب
الكازارات هي النجوم الأكثر لمعانا في
الكون
الصفحه ١٥٠ :
(
وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ
)
صورة