الصفحه ٥٤ : وتعالى. والمنطق عينه يفرض علينا
التسليم بأن كل ما في القرآن الكريم من آيات غيبية لا تقع تحت سلطان التجربة
الصفحه ١٣٢ :
في الفضاء الخارجي
أو احترقت قبل وصولها إلى الأرض. وهو ما كاد يحصل لإحدى المركبات الفضائية منذ
الصفحه ١٦٤ :
خلاصة
واستنتاج
نسوق فيما يلي
خلاصة تتضمن الاستنتاجات الرئيسية التي توصلنا إليها في هذا الكتاب
الصفحه ١٣٩ : بصورة أسرع
كلما قلّت الجاذبية »
( من كتاب « النغم
السري » للعالم « ترين تيان »
في شرحه نظرية
نسبية
الصفحه ٩١ :
الكريمة أعلاه : «
هذا خبر من الله تعالى لرسوله بمقدار ما لبث أصحاب الكهف في كهفهم منذ أرقدهم إلى
الصفحه ١٦٢ : يُشْرِكُونَ ) ( الزمر : ٦٧ ). راجع الفصل الأول في هذا الكتاب.
الصفحه ١١٦ : سنتوسع فيها في
كتاب لا حق بإذن الله.
( يُكَوِّرُ اللَّيْلَ
عَلَى النَّهارِ وَيُكَوِّرُ النَّهارَ عَلَى
الصفحه ١٦٦ : الإنسان دورة
التجدد في المخلوقات ، فكل شيء في الكون يولد ويكبر ويموت ثم يعاود الكرة.
٦
ـ أنبأ القرآن
الصفحه ١٦٥ : أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلاَّ
فِي كِتابٍ مُبِينٍ ) ( سبأ : ٣ ). وقد
أنبأ القرآن الكريم بأن
الصفحه ٧٧ : وَضُحاها ) ( الشمس : ١ )
جاء في كتاب «
كوكب الأرض » (٢) من منشورات مجلة لايف العلمية ما ترجمته : مهما
الصفحه ٤٥ : شيء من مضمونها العلمي. ونبدأ بالشرح المبسّط لمعاني
قوله تعالى : ( وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ ).
في
الصفحه ١٧ : ، بعض التفاصيل العلمية في النشأة الأولى للمخلوقات ،
كما استقيناها من آخر المراجع العلمية ومن كتاب
الصفحه ١٢٣ : السوفياتي حول الأرض ،
وحتى كتابة هذه الكلمات ، نفذ الإنسان من أقطار السماوات بسلطان العلم فدار حول
الأرض
الصفحه ١٠٩ :
( ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ
الصفحه ٤٩ : أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ ) ( غافر : ٥٧ ) ( في عظمة الصنعة ) ، وقوله تعالى : ( إِنَّ
اللهَ يُمْسِكُ