الصفحه ٥٢ : كوكبة برج الجوزاء ثم تضخّم وانفجر ومات
وتحوّل بعد ذلك إلى ما يسمّى بسديم السرطان ، وهو سحابة من الغازات
الصفحه ٥٨ : تفصلها عنا تصل إلى عدة مليارات من السنين الضوئية وحتى عشرة
مليارات سنة ضوئية ونيف. وآخر مصدر اكتشف حتى
الصفحه ٦٣ : ليل صفا أديمه وغاب قمره
، وتوقف مطوّلا عند آيات الله الكريمة التي تطرقت إلى علم الفلك ، ربما أصبح من
الصفحه ٦٧ : ينتفخ تدريجيّا مع مرور الوقت وسيظل يتوسع إلى
أن يطويه المولى ، جلّت قدرته ، يوم القيامة ، كطيّ السجلّ
الصفحه ٦٩ : ، وأما القطع الكبيرة التي تصل إلى سطح الأرض
فتسمى بالنيازك التي يحدث بعضها تدميرا وحرائق هائلة. فبعض
الصفحه ٨٠ :
تقريبا. وتصل درجة
الضغط في قلبها إلى مائتي مليون طن في السنتيمتر المربع. شمسنا هذه تحول في كل
الصفحه ٨٢ : تتغذى بالنبات تتحول إلى عشرة كيلوغرامات من الأحياء الحيوانية التي تتغذى
باللحوم ، وأن هذه تتحول إلى
الصفحه ٨٨ : والولوج إلى سر الصنعة فيها. ومع الأسف ، فكلما
اكتشف الإنسان بابا ناطقا في المخلوقات أرجعه بعضهم إلى الصدفة
الصفحه ٩١ :
الكريمة أعلاه : «
هذا خبر من الله تعالى لرسوله بمقدار ما لبث أصحاب الكهف في كهفهم منذ أرقدهم إلى
الصفحه ١٠٩ : وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ
وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى وَأَنَّ
الصفحه ١٢٦ : نفذ الإنسان من أقطار الأرض
في النصف الآخر من القرن العشرين ، وسبر أعماق المحيطات ووصل فيها إلى عمق ١٠
الصفحه ١٢٧ : المركبة الفضائية : إن سلكت
المركبة المسار رقم (١) فسترجع إلى الفضاء ، وإن سلكت المسار رقم (٣) فستحترق في
الصفحه ١٣٠ : وسائل الإعلام بإعجاب وتعجب ، فلقد أرسل
الاتحاد السوفياتي أول إنسان إلى الفضاء ليدور حول الأرض ، ولقد
الصفحه ١٤٤ : أَرْبَعَةِ
أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ. ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
فَقالَ لَها
الصفحه ١٥٨ : : اليوم وبعد خمسين سنة من المراقبة يقدّر عدد المجرات بمائة
مليار مجرة. أما الكون فتمتد حدوده إلى مسافة