الصفحه ٥٩ : وجوه الإعجاز القرآني ، هو الإعجاز العلمي القرآني ، وبه ينتقل
المسلم في القرن العشرين من إيمان الفطرة
الصفحه ٧ : . وهدفنا أيضا الانتقال ،
في محاولة متواضعة ، بالقارئ من إيمان الفطرة الذي فطره المولى عليه إلى يقين
البرهان
الصفحه ٩ : التخصص في حقل معين من العلوم الوضعية التي تطرقت إليها
الآيات الكريمة التي يريد الباحث أن يخصّصها ببحثه
الصفحه ١٤٦ : )
( ... كَأَنَّهُمْ
يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ ساعَةً مِنْ نَهارٍ ... ) ( الأحقاف : ٣٥
الصفحه ١٥٤ : التي سمحت بظهورنا على مسرح الكون.
٥ ـ سؤال : إذن
الإيمان والعلم يمكنهما أن يتصالحا من جديد بفضل علم
الصفحه ١٢٦ :
٢ ـ النفاذ من أقطار الأرض
وكما نفذ الإنسان
من أقطار السماوات بسلطان العلم منذ سنة ١٩٥٧ ، كذلك
الصفحه ٦٢ : منها أفلاك ( Orbites ) أي مسارات
الكواكب والنجوم والمجرات والسدم. ويكفي القارئ المعلومات الفلكية
الصفحه ٨٢ :
الكربون يبقى فقط
٨ % بشكل مواد عضوية. وإذا علمنا أن ألف كيلوغرام من الأحياء البحرية الحيوانية
التي
الصفحه ١٠٩ : رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ،
وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ) ( فاطر : ١٣
الصفحه ١٣٢ :
سنوات عند ما تعطلت لبعض الوقت الأجهزة التي توجّهها نحو الفتحة أو الباب الذي يجب
أن تدخل من خلاله في
الصفحه ١٩ : .
النترينو
( Neutrino
) : وهو جسم محايد له قوة تمكّنه من اختراق جميع الأشياء ، لم تحدد كتلته بعد.
ومع مرور
الصفحه ٨٨ :
بضوء الشمس ونور
القمر من خلال ساعات داخلية بيولوجية في كل منها. كما أن للحقل المغنطيسي الشمسي
الصفحه ١٣٠ : عَلَيْهِمْ باباً مِنَ
السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ. لَقالُوا إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا
بَلْ
الصفحه ٤٥ :
لأن العلم لم يكشف
مضامينها إلا متأخرا بعد قرون من التنزيل. وتبقى آيات قسم كثيرة لم يكشف العلم
الصفحه ٨٤ :
أضدادها ( أي من
البروتون مع البروتون المضاد والنترون مع النترون المضاد ). هكذا ولدت الشمس وبقية