الصفحه ٩٤ : . والليل والنهار لا يتعاقبان على سطح القمر
بالنسبة لسكان الأرض الذين لا يرون من القمر إلا نصف سطحه المضي
الصفحه ١١١ :
نفسها وحول الشمس
: فعلى مدار ٢٤ ساعة ، وفي كل ثانية ، هناك شروق على نقطة معيّنة من الأرض يقابله
الصفحه ١١٧ : .
قطرها عند خط
الاستواء : ١٢٧٥٦ كلم ( أصغر من قطر الشمس ب ١٠٩ مرات ).
مدة دورانها دورة
كاملة حول الشمس
الصفحه ١٢٨ : بعضها فوق بعض. وفي الحديث : « لله مائة رحمة ، كل رحمة منها كطباق
الأرض ». عن صفات المولى : « حجابه النور
الصفحه ١٣٣ : تدور به حول الأرض يعقل المسلم اليوم المعنى الإعجازي
العلمي الكامن في كثير من الآيات الكريمة ، ذلك بعد
الصفحه ١٣٧ :
للإقامة في غير الأرض : فلقد جاء في آخر تحقيق عن حياة رواد الفضاء وقد أمضى أحدهم
ما يقرب من سنة ( ٣٥٢ يوما
الصفحه ١٦ : (١) : في البدء أي بعد جزء من
مليار من الثانية كان الكون مؤلفا من أول وأصغر جزيئات الذرة المسماة الكوارك
الصفحه ٢١ : تتكون منها الأشياء ،
أي الماء والهواء والتراب والنار. وفي أواسط القرن السابع عشر دخلت فكرة الذرة
حيّز
الصفحه ٢٦ : ء علماء اليونان
الأقدمين الذين قالوا بأن النجوم معلقة على كرات من الكريستال ، وأن الأرض ثابتة
في مركز
الصفحه ٥٣ : التي تمر فيها النجوم ومنها موتها إلا في القرن العشرين ، في حين أن
التنزيل قال بموت النجوم في آيات لا
الصفحه ٧٠ :
ومما تجدر الإشارة
إليه هنا أن القرآن الكريم قد قال بسقوط قطع من السماء وحدد مصدرها من الكواكب
التي
الصفحه ٨٩ : القمر أصغر بأربعمائة مرة من قطر الشمس وأقرب إلينا
منها بأربعمائة مرة ما حصل خسوف كلّي للشمس. ومن الخسوف
الصفحه ١٤٤ :
أما مجموع الأيام
في الآيات التالية من سورة « فصّلت » فهي ثمانية :
( قُلْ أَإِنَّكُمْ
الصفحه ١٥٢ : اللامبالي الذي خرج منه صدفة » ،
أو الفيزيائي الأميركي « وايبرغ » ( Weiberg ) الذي قال : « كلما فهمنا الكون
الصفحه ١٥٣ : التي كانت سائدة ونعطيها للحساب ، وقد كان الجواب احتمال
وجود مليارات العوالم العقيمة الخالية من أي شعور