الصفحه ١٣٤ : للشمس بل في خلال ثوان ، بل هناك ليل مظلم من أحلك الظلمات أو نهار ساطع
النور ». نفهم من هذا الوصف نعمة
الصفحه ١٤٢ : أمر الله من جنوده ، ( وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ ) ( المدثر : ٣١ ) ،
يعادل ألف سنة من
الصفحه ١٠ :
تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ. لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ. ثُمَّ
لَقَطَعْنا مِنْهُ الْوَتِينَ
الصفحه ١٧ : صيغة فعل (
عَلِمْتُمُ ) في قوله تعالى أعلاه قد جاءت بصيغة الماضي تأكيدا من
المولى ـ وهو أعلم بتأويل
الصفحه ٢٣ : أي جزيئ من الذرة اكتشف علماء الفيزياء الذرية زوجه ، وهو
جسيم يشبهه ولا يختلف عنه إلا بالشحنة
الصفحه ٣٠ : هذه الكتلة بتأثير الضغط الهائل المتأتّي من
شدة حرارتها ، انفجار هائل فتّتها وقذف بأجزائها في كل اتجاه
الصفحه ٣٤ : الأولى وتوسّع الكون المستمر الذي نشأ
من هذا الانفجار هو السبب المنطقي الذي يشرح الظلمة الحالكة في الكون
الصفحه ٣٨ : : ٩ ، ١٠ )
ففي كل آية من هذه
الآيات الكريمة حقيقة علمية ثابتة لما ستكون عليه حالة السماء والنجوم والكواكب
الصفحه ٦٤ : ) ( الواقعة : ٧٥ ، ٧٦ )
إنه القسم الوحيد
الذي وصفه المولى بأنه عظيم من بين الآيات الكريمة التي أقسم فيها
الصفحه ٦٧ :
مجموعات النجوم
والمجرات بتباعدها عن بعضها البعض بغيمة هائلة من الدخان يبدّدها الهواء ويباعد
بين
الصفحه ٩٠ :
« مفارقة سعيدة :
قرصا الشمس والقمر متساويان تقريبا عند ما ننظر إليهما من الأرض إلا أن الشمس في
الصفحه ٩٥ :
فبعض المتعلمين من
الذين يحبون المناقشة يسلّمون علميّا بأن الآيات الكريمة التي تطرقت إلى مختلف
فروع
الصفحه ١٥٦ :
وأن القمر والشمس
والكواكب والنجوم تدور حولها ، وأن جميع هذه الأجرام ترتكز على كرات من الكريستال
الصفحه ١٦٠ : تشويشا من خطأ في مرصدهم ، ولكن سرعان ما تبين أنه إشعاع
راديو (Rayonnement Radio) يغمر الكون
كله ، وهو
الصفحه ١٦٣ : مليارات سنة تقريبا : تنتفخ أولا حتى يبلغ حجمها
مائة مرة أكثر من حجمها الحالي فتصبح « عملاقا أحمر » يبتلع