الصفحه ١٢٥ : الفضاء إلا مقدار نقطة ماء من محيط. ولقد أنبأ المولى في تنزيله بأن
الإنسان سينفذ من أقطار السماوات والأرض
الصفحه ١٢٦ : نفذ الإنسان من أقطار الأرض
في النصف الآخر من القرن العشرين ، وسبر أعماق المحيطات ووصل فيها إلى عمق ١٠
الصفحه ١٥٧ :
بالنسبة للكون
اللامتناهي ، ثم جاء « نيوتن » فحاول إقناع الإنسان بأن الله ليس بحاجة للتدخل في
كون
الصفحه ٩ : التخصص في حقل معين من العلوم الوضعية التي تطرقت إليها
الآيات الكريمة التي يريد الباحث أن يخصّصها ببحثه
الصفحه ٣٦ : الكون سيظل في توسع دائم إلى الوقت الذي تنفد فيه
وقود النجوم فتنطفىء وتموت ، وبموتها يندثر الكون ويفنى
الصفحه ٥٤ : وتعالى. والمنطق عينه يفرض علينا
التسليم بأن كل ما في القرآن الكريم من آيات غيبية لا تقع تحت سلطان التجربة
الصفحه ٦٧ : ذرّاتها في جميع الاتجاهات. والكون أشبه ببالون هائل تنتشر على سطحه النجوم
والكواكب والمجرات ، وهذا البالون
الصفحه ٧٩ : المنيرة ، أما المناطق الرطبة فيها فمأهولة
بمخلوقات تأقلمت بخصائص هذا الجرم الواسع.
أما التنزيل فقد
وصف
الصفحه ٨٨ :
بضوء الشمس ونور
القمر من خلال ساعات داخلية بيولوجية في كل منها. كما أن للحقل المغنطيسي الشمسي
الصفحه ١٤١ :
الفصل السادس
اليوم والنسبية في القرآن
الكريم
أولا : نسبية الزمن
معاني
« اليوم » في القرآن
الصفحه ١٤٦ : إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ يَوْماً ) ( طه : ١٠٢ ـ ١٠٤ )
( قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ
فِي الْأَرْضِ عَدَدَ
الصفحه ١٥١ : مالرو » (٢) (Andre Malraux) إذ تجرأتم بالكتابة قائلين : «
العلم في القرن الحادي والعشرين سيكون روحيّا أو
الصفحه ١٦٠ : )
المخصص للاتصالات اللاسلكية. فقد سجلوا أينما وجّهوا مراصدهم صوتا غريبا دائما ،
اعتقدوه في بادئ الأمر
الصفحه ٣٢ :
« رتق » « وفتق »
في قوله تعالى : ( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٤٨ : المجرات تتجمع كل
خمسة أو ستة فيما بينها لتؤلف كدسا عملاقا ( Amas Super ). فالنجوم هي حجر البناء في المجرة