الصفحه ٢٦ :
الجاذبية لسبح كل
شيء في الكون على غير هدى ولتشتتت الكواكب والنجوم والمجرات بغير نظام في أرجا
الصفحه ٢٧ : المخلوقات الحية وغير الحية ، ولكان الكون فقيرا
مكوّنا من ذرات العناصر فقط ونواتها. ولقد اكتشف هذه القوة في
الصفحه ٦١ : فيه من نجوم ومجرات وما بينها من غيوم فكل شيء
في الكون يرجع إلى ما كان عليه.
فمن المتفق عليه
اليوم
الصفحه ٦٩ : النيازك يزن عشرات
الأطنان ( ٦٥ طنّا ) كالذي ضرب صحراء « الأريزونا » منذ أربعين ألف سنة تقريبا
وترك في
الصفحه ٨٠ :
تقريبا. وتصل درجة
الضغط في قلبها إلى مائتي مليون طن في السنتيمتر المربع. شمسنا هذه تحول في كل
الصفحه ٨٦ : بالأشعة المجهولة التي يستخدمها
الطب اليوم في تصوير مختلف أعضاء الجسم ، وآلات التصوير بالأشعة ما تحت الحمرا
الصفحه ١١٧ :
سرعة دورانها حول
نفسها : ١٦٦٦ كلم في الساعة عند خط الاستواء.
وزنها : ٥٩٧٣
مليار مليار كيلوغرام
الصفحه ١٦٣ :
١٥ ـ سؤال : هل
يمكن التنبؤ استنادا إلى نظرية الكون المفتوح إلى ما لا نهاية بما ستكون حالته في
الصفحه ١٩ :
الفوتون
( Photon
) : وهو الجزىء الذي يؤلف الضوء ، لا كتلة له ، وسرعته ٣٠٠ ألف كلم في الثانية
الصفحه ٣٨ : )
( وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْجِبالِ فَقُلْ يَنْسِفُها رَبِّي نَسْفاً. فَيَذَرُها قاعاً صَفْصَفاً. لا تَرى
فِيها عِوَجاً
الصفحه ٤٩ :
تعالى : ( تَبارَكَ
الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً
الصفحه ٦٠ :
التي تطرقت في
مضامينها إلى مختلف فروع العلوم المادية على ضوء الحقائق العلمية الثابتة التي
اكتشفها
الصفحه ٧٧ :
تولد وتنمو وتكبر
وتهرم وتموت ، كما سبق شرحه في فصل سابق عند التعليق العلمي على قوله تعالى
الصفحه ٩٠ :
« مفارقة سعيدة :
قرصا الشمس والقمر متساويان تقريبا عند ما ننظر إليهما من الأرض إلا أن الشمس في
الصفحه ٩٥ : إثباتها! إلى أصحاب هذا
المنطق نسوق الآتي :
١
ـ كيف يصحّ منطقيّا
أن نذعن لبعض ما جاء في القرآن من آيات