الصفحه ٨٦ : وَضُحاها ، وَالْقَمَرِ إِذا
تَلاها ، وَالنَّهارِ إِذا جَلاَّها ، وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشاها ، وَالسَّما
الصفحه ٩٦ : الْقِيامَةِ وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ) ( الزمر : ٦٧ ) ،
و ( يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ
الصفحه ١٠٠ : الذي لا ريب فيه فالكل (
فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ ) والكون مفتوح وبتوسع دائم : ( وَالسَّماءَ بَنَيْناها
الصفحه ١١٢ : )
( يَوْمَ تَكُونُ
السَّماءُ كَالْمُهْلِ. وَتَكُونُ الْجِبالُ كَالْعِهْنِ ) ( المعارج : ٨ ، ٩ )
( إِذا
الصفحه ١٢٠ :
القدير الخبير اللطيف : ( اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ قَراراً وَالسَّماءَ بِناءً ) ( غافر : ٦٤
الصفحه ١٢١ :
( وَلَوْ فَتَحْنا
عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ. لَقالُوا إِنَّما
الصفحه ١٢٧ :
(
وَالسَّماءِ
ذاتِ الْحُبُكِ )
صورة توضيحية
لطريق العودة من الفضاء الخارجي الذي يجب أن تسلكه
الصفحه ١٣١ :
(
وَلَوْ
فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ
)
القمر
الصفحه ١٣٣ : ء السوداء التي رأيتها في
حياتي ».
لاحظ وصف القرآن
الكريم لظلمة السماء : ( وَأَغْطَشَ ) ( أظلم
الصفحه ١٤٧ :
، والبعرة تدلّ على البعير ، سماء ذات أبراج ، وأرض ذات فجاج ، وبحار ذات أمواج ،
ألا يدلّ كلّ ذلك على العزيز
الصفحه ١٥٦ : القرن السابع عشر ـ كان
الإنسان الذي يراقب السماء ، أي عالم الفلك ، يشعر وكأنه محمول على أرض ضئيلة ،
ضائع
الصفحه ١٦٢ : : ( يَوْمَ
نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ، كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ
نُعِيدُهُ ، وَعْداً
الصفحه ١٧٢ :
ثالثا
:
أبواب السماء..................................................... ١٣٠
رابعا
:
رحلة على