الصفحه ٨٤ : الشمس يقع أيضا تحت مفهوم الآية الكريمة التي تطرقت إلى خلق
السماوات والأرض في قوله تعالى : ( أَوَلَمْ
الصفحه ٨٦ : هي
السورة الوحيدة في كتاب الله الكريم التي أقسم فيها المولى بأحد عشر قسما متتاليا
: ( وَالشَّمْسِ
الصفحه ٨٧ :
في الإسلاميات إلى
هذه السورة الكريمة ، فتساءلوا عن الجبر والاختيار في الإسلام مع أن الموضوع محسوم
الصفحه ٨٨ : :
٥ )
روي عن الرسول
الكريم قوله : « أبى الله أن يجري الأشياء إلا بالأسباب فجعل لكل شيء سببا ولكل
سبب علما
الصفحه ٩٠ : منهم المعلومات الفلكية أعلاه ، بل لأهداف
كثيرة أشار إليها المولى في كتابه الكريم. فمنها تعليم الإنسان
الصفحه ٩٢ :
« صوموا لرؤيته
وأفطروا لرؤيته » ، فلأن المسلمين كانوا في زمن الرسول الكريم كما وصفهم
عليهالسلام
الصفحه ١١٠ : معيّن من الليل وذلك عند ما تغشى الظلمة الشمس أي بغروبها ) في الآيات
الكريمة دلالة أيضا على دوران الأرض
الصفحه ١١٦ : اللَّيْلِ ) ( الزمر : ٥ )
في هذه الآية
الكريمة أيضا دليل على شكل الأرض البيضاوي : فمن معاني كلمة « كوّر
الصفحه ١٤٣ : ، في سبع آيات
كريمة هي الآتية :
( إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي
الصفحه ١٤٥ : الكريمة التالية التي تصف ما يقوله
الكافرون عن شعورهم بمرور الوقت بين موتهم وبعثهم بعد أن كانوا يظنون في
الصفحه ١٥٦ : والأرضية التي جاءت في مئات الآيات الكريمة هي اليوم
نواميس ومبادئ وثوابت علمية يعتمدها العلماء في مختلف
الصفحه ١٥٩ : الانفجار الهائل في الآية الكريمة
التالية : ( أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٤٨ : ، والمجرة هي بيت في
الكون ، والمجموعة المحلية هي قرية في الكون. أما كدس المجرات فهو مدينة في الكون
والكدس
الصفحه ١٠٠ :
(
إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ...
)
الكون المغلف كما تصوّره
الأقدمون
الصفحه ١٠٩ : أيلول تقريبا.
ولم ير الإنسان الأسباب الفلكية لزيادة الليل والنهار ونقصهما وتعادلهما إلا بعد
قرون من