الصفحه ١٦٣ :
١٥ ـ سؤال : هل
يمكن التنبؤ استنادا إلى نظرية الكون المفتوح إلى ما لا نهاية بما ستكون حالته في
الصفحه ٨٤ : الشمس يقع أيضا تحت مفهوم الآية الكريمة التي تطرقت إلى خلق
السماوات والأرض في قوله تعالى : ( أَوَلَمْ
الصفحه ١٢٥ : ». وبالرغم
من أن علماء الفلك يخططون اليوم للنفاذ إلى الأجرام البعيدة بواسطة محطات فضائية ،
إلا أن قدرتهم على
الصفحه ٣٦ : علمية ثابتة بما خص نهاية الكون بل نظريتان متعارضتان هما :
نظرية
الكون المفتوح إلى ما لا نهاية : أي أن
الصفحه ١٣٢ :
في الفضاء الخارجي
أو احترقت قبل وصولها إلى الأرض. وهو ما كاد يحصل لإحدى المركبات الفضائية منذ
الصفحه ١٦٠ : وجد أنه من الصعب جدّا شرح هذه الظاهرة من دون اللجوء إلى نظرية
الانفجار الكبير. أما إذا قبلنا هذه
الصفحه ٤٨ : مجرة
قزما ( Naine Galaxie ) تتجمع مع بعضها لتؤلف المجموعة المحلية التي تمتد أبعادها إلى خمسة عشر مليون
الصفحه ١١٠ :
٣ ـ امتداد الظل
( أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً
الصفحه ١٢٨ : يحلم
بالطيران والانتقال من طبق الأرض إلى أطباق السماوات منذ القدم إلى أن تحقق حمله
هذا منذ القرن الثامن
الصفحه ١٢٩ : ١٩٦٩
انتقل الرائدان الفضائيان « أرمسترونغ » ( Armstrong ) و « ألدرين » ( Aldrin ) من طبق الأرض إلى
طبق
الصفحه ١٤٢ : خفية إلى السرعة
الهائلة التي زوّد بها المولى الملائكة والروح حين تعرج إليه.
واليوم بالنسبة
لمن ينفّذ
الصفحه ١٥٩ : لنا أن كل مجرة قد يلزمها نفس الوقت للرجوع إلى نقطة
انطلاقها. وهكذا إذا عدنا بالوقت إلى الوراء ونظرنا
الصفحه ٨ : تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ
الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلى
ذِكْرِ
الصفحه ٦٠ :
التي تطرقت في
مضامينها إلى مختلف فروع العلوم المادية على ضوء الحقائق العلمية الثابتة التي
اكتشفها
الصفحه ٦١ :
ترجع إلى الفضاء
الخارجي الإشعاعات الكونية الضارة بالحياة على الأرض كأشعة « غاما » و « ألفا