الصفحه ١٤٤ : ، ذلِكَ
تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ) ( فصلت : ١٠ ـ ١٢
)
ولقد تبادر إلى
ذهن البعض من اللامزين أن
الصفحه ١٤٦ : إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ يَوْماً ) ( طه : ١٠٢ ـ ١٠٤ )
( قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ
فِي الْأَرْضِ عَدَدَ
الصفحه ١٥٥ :
(
سَنُرِيهِمْ
آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ
الْحَقُّ
الصفحه ١٦٤ : ، أشار إليها التنزيل بقوله تعالى : ( أَوَلَمْ يَرَ
الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٥ : ...
من الذرة إلى
المجرة وما بينهما من مخلوقات تتصاعد أصداء سمفونية ولا اشجى ...
إلى قلّة عاقلة
تريد أن
الصفحه ٧ : الكريمة لم تكشف إلا بعد قرون من التنزيل ، لذا
كانت كل آية منها برهانا علميّا ودليلا منطقيّا عقليّا على أن
الصفحه ١٣ :
( أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّماءُ بَناها )
( النازعات : ٢٧ )
« أبى الله أن يجري
الصفحه ١٨ :
(
أَمَّنْ
يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
)
كيف تخلّقت الأشياء
الرسم (٣) : وبعد أن
الصفحه ٣١ :
(
وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ
)
رسم توضيحي للكون
كما يفترض أنه كان
الصفحه ٤٥ : معاجم اللغة أن
« البروج » جمع « برج » ، وهو البناء العظيم ، فهو إذن كل تجمّع للنجوم وليس فقط منازل الشمس
الصفحه ٥٥ : مليارات سنة ضوئية بمعنى أن الضوء المنبعث منه بقي
ثلاثة مليارات سنة حتى وصل إلى المرصد الذي التقط له هذه
الصفحه ٥٦ : الحسابات الفلكية أن النجم المسمى ساندوليك ٢٠٢ ـ ٦٩ Sanduleak
في غيمة « ماجلان الكبرى
» ( أشير إليه بسهم
الصفحه ٧١ : وإلى الطبيعة والكون ، لا يمكن إلا أن نفكر
ونؤمن بوجود علة على قدر هائل ولا متناه من الذكاء أفرزت كل هذه
الصفحه ٧٤ : ثابتة وفي
مركز الكون والحقيقة أنها جرم بسيط من آلاف المليارات من الأجرام الكونية التي
تجري كل منها في
الصفحه ٨٩ : تعلّم الإنسان الكثير من
خصائص الشمس وميزاتها. والعجيب أن كل كتب الفلك التي استقينا منها المعلومات