الصفحه ٣٧ : خَلْقٍ نُعِيدُهُ ) ( الأنبياء : ١٠٤ ) ، بمعنى أن السماوات والأرض ستعودان
مجتمعتين كما كانتا في بد
الصفحه ٣٨ : في أبحاثهم العلمية اليوم ما أنبأ به القرآن الكريم عن
نهاية الكون لكانوا السبّاقين في الوصول إلى أن
الصفحه ٤١ :
( إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ لَآياتٍ لِأُولِي
الصفحه ٤٣ : خاصة هي في أكثرها آيات علمية إعجازية في
مضامينها ، بمعنى أن بعضها أصبح اليوم مبادئ أساسية وقوانين رئيسة
الصفحه ٦٠ : فصل وليس بالهزل كما قال
تعالى : ( وَالسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ. وَالْأَرْضِ ذاتِ
الصَّدْعِ. إِنَّهُ
الصفحه ٦٤ :
سادسا : ( فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ
النُّجُومِ. وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ
الصفحه ٧٥ : أعلم. إلا أن المسئولية في ذلك تبقى
على عاتق من يفترض بهم بعث ونشر التراث الإسلامي والمدافعة عنه. وإذا
الصفحه ٨١ :
(
إِذَا
الشَّمْسُ كُوِّرَتْ )
تتحول الشمس عند
احتضارها إلى عملاق أحمر قبل أن ينفد وقودها بعد
الصفحه ٨٥ :
( وَجَعَلَ الْقَمَرَ
فِيهِنَّ نُوراً وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً )
قبل أن يعرف العلم في
الصفحه ٨٨ :
بضوء الشمس ونور
القمر من خلال ساعات داخلية بيولوجية في كل منها. كما أن للحقل المغنطيسي الشمسي
الصفحه ٩٧ : ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ
وَإِلَيْهِ النُّشُورُ )
( الملك : ١٥ )
« إن
الصفحه ١٠٢ : )
وردت جملة ( اخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ ) في خمس آيات كريمة هي :
( إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ
الصفحه ١٢٤ :
(
يا
مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ
السَّماواتِ
الصفحه ١٢٨ : لسان العرب
أن الطبق غطاء كل شيء ، طبق الأرض وجهها ، والسماوات الطباق سمّيت بذلك لمطابقة
بعضها بعضا أي
الصفحه ١٤١ : الكريم
سبقت الإشارة إلى
أن الجملة والسياق القرآنيين هما اللذان يعطيان للكلمة معانيها في القرآن الكريم