الصفحه ٤٤ : التي تنتسب إلى هذا التجمع
العظيم من المجرات الذي يبلغ حجم قطره خمسين مليون سنة ضوئية ( ٦ ـ ٥٠* ٤ ـ ١٠
الصفحه ٥٥ : مليارات سنة ضوئية بمعنى أن الضوء المنبعث منه بقي
ثلاثة مليارات سنة حتى وصل إلى المرصد الذي التقط له هذه
الصفحه ٥٧ : المحتضر
وتحوّله قبل موته النهائي إلى نجم عملاق متجدد قدّر لمعانه بمائة ألف مرة لمعان
شمسنا العادية
الصفحه ٧٨ : الممتدة إلى آلاف الكيلومترات فوق سطح الشمس كما صوّرتها الأقمار
الاصطناعية بالأشعة ما تحت الحمراء
الصفحه ٨٥ : ، أشار القرآن الكريم إلى هذه الحقيقة العلمية في الآية الكريمة أعلاه ، وفي
قوله تعالى : (
هُوَ
الَّذِي
الصفحه ٨٦ : ، فيرتفع المؤمن بعيدا في أجواء العظمة
الإلهية في الخلق عند ما يتلو في صلاته وقرآنه : ( وَالشَّمْسِ وَضُحاها
الصفحه ٩٦ :
وتتحول وبقية
الكواكب والنجوم إلى كتلة بدائية مجتمعة كما كانت في البدء. وهذه التوقعات الفلكية
الصفحه ١٢٠ : نقول العلماء ، علة هذا النظام المحكم ، المودع
في كل الأشياء ، إلى نظريات واهية هي منطق العاجز
الصفحه ١٢٤ : بواسطته نفذ الإنسان من أقطار السماوات ، وانتقل من
طبق الأرض إلى طبق القمر : طوله ٤٢ مترا ، وعرضه ٧ أمتار
الصفحه ١٤١ : الكريم
سبقت الإشارة إلى
أن الجملة والسياق القرآنيين هما اللذان يعطيان للكلمة معانيها في القرآن الكريم
الصفحه ١٤٧ : الوهاب »
( أعرابي عاقل )
« إن الدقة التي نظمت
العمليات التي تحكّمت في نشأة الكون وتطوره إلى ما هو
الصفحه ١٥٣ : فيه بصورة تصاعدية ومعقدة وصولا إلى الدماغ الإنساني ، وهذا ما يتطلب مليارات
السنين. أما إذا كانت كثافة
الصفحه ١٦٤ : ، فستكون له نهاية. إلا أن علماء الكونية لم يتوصلوا بعد إلى حقائق
ثابتة بما يخص نهاية الكون : أما في التنزيل
الصفحه ٢٤ : انعدمت
__________________
(١) الكوكب هو كل
جرم سماوي كرويّ يزيد قطره عن ألف كلم ويستمد نوره من النجم
الصفحه ٢٨ : (٢) ، فكلما انزاح ضوء
النجوم نحو الأحمر تباعدت عنا ، فتباعدت كل النجوم والمجرات عن بعضها البعض كما
ثبت للعلما