الصفحه ١٠٨ : الْمَشارِقِ ) ( الصافات : ٥ ) ( رَبُّ
الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً
الصفحه ١١٣ : الحركات الأساسية الثلاث الممثلة
بالأشكال أعلاه : فالأرض تدور مائلة حول محورها مرة كل ٢٤ ساعة ( إلى اليسار
الصفحه ١١٧ :
مليارات سنة ونيف. أما تاريخ ظهور أول إنسان على ظهرها فيرجع إلى بضعة ملايين من
السنين. هذا التنظيم البديع
الصفحه ١٦٧ : : ( الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ ) ( الرحمن : ٥ ).
١٢
ـ رمز القرآن الكريم
إلى حركات الأرض المختلفة بعشرات
الصفحه ٢٢ : ).
( وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ
مِنْ
الصفحه ٣٣ : » ( Slipher Melvin ) أن المجرات تتباعد عن مجرتنا بصورة متزايدة.
وفي عام ١٩١٦ جاءت
نظرية النسبية العامة
الصفحه ٥٤ : أعلم. ربما يكون في السطور
القادمة زيادة في الشرح العلمي عن النجم الثاقب (١).
ثالثا : (
وَالسَّما
الصفحه ١٧ : )
١ ـ كيف تخلّقت الأشياء
في زمن التنزيل لم
تكن الإنسانية تعلم شيئا يذكر عن نشأة الأشياء. وكما نلاحظ فإن
الصفحه ١٠٤ : دوران الأرض عن
سرعته الحالية لحصل العكس. ونلاحظ الإعجاز اللغوي والعلمي في كلمات « نسلخ » و «
يغشي
الصفحه ١٢١ : ء ، وليس الدواء بمغن عن الغذاء ولا الغذاء بمغن عن الدواء »
( الإمام الغزالي
)
قال
فلكي معاصر عند ما
الصفحه ١٩ : فيصل عندها إلى
نقطة الصفر في معرفة كيفية بدء الكون وكيفية ظهوره من العدم. مسلّمة خلق الكون من
العدم على
الصفحه ٢١ : تصور فكري قاله بعض الأقدمين
إلى حقيقة ملموسة ، وقد أمكن أخيرا في سنة ١٩٧٠ رؤية بعض الذرات بواسطة المجهر
الصفحه ٢٥ : الكريم إلى هذه القوة وبقية القوى الأربع الأساسية في الكون بقوله
تعالى : ( اللهُ الَّذِي رَفَعَ
الصفحه ٣٧ : إلى
ما كان عليه في بدء نشأته والله أعلم :
( يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ
الصفحه ٣٩ : وتلوّثها ، وغيرها من
العلوم المادية الطبيعية ، ولكانوا السابقين إلى القول بالمبادئ الأساسية لهذه
العلوم