الصفحه ١٦٣ :
١٥ ـ سؤال : هل
يمكن التنبؤ استنادا إلى نظرية الكون المفتوح إلى ما لا نهاية بما ستكون حالته في
الصفحه ١٣٢ :
في الفضاء الخارجي
أو احترقت قبل وصولها إلى الأرض. وهو ما كاد يحصل لإحدى المركبات الفضائية منذ
الصفحه ٨١ :
(
إِذَا
الشَّمْسُ كُوِّرَتْ )
تتحول الشمس عند
احتضارها إلى عملاق أحمر قبل أن ينفد وقودها بعد
الصفحه ٩٥ :
فبعض المتعلمين من
الذين يحبون المناقشة يسلّمون علميّا بأن الآيات الكريمة التي تطرقت إلى مختلف
فروع
الصفحه ٧ : والكون وتاريخهما أية
إشارة إلى هذه الحقائق العلمية القرآنية في العلوم الكونية والفلكية. وما هدفنا في
هذا
الصفحه ١٥ : جدّا يرجع إلى آلاف السنين ، هدفه دراسة
الكواكب والنجوم والمجرّات. إلا أنه لم يصبح علما بالمعنى المتعارف
الصفحه ٦٣ : ليل صفا أديمه وغاب قمره
، وتوقف مطوّلا عند آيات الله الكريمة التي تطرقت إلى علم الفلك ، ربما أصبح من
الصفحه ٢٦ : الكون ، إلى أن اكتشف العالم الإنكليزي « إسحاق نيوتن » ( Newton ) في القرن السابع
عشر الميلادي قوة
الصفحه ٢٧ : تربط بين جزيئات نواة الذرة ، ولو انعدمت القوة النووية ، لعاد الكون
وما فيه إلى حالة بدء نشأته أي جبلة
الصفحه ٤٦ : ،
فالمجرة القزم تتألف من عشرة ملايين نجم ، أما المجرة العملاقة فيصل تعداد نجومها
إلى عشرة آلاف مليار نجم
الصفحه ٧٠ : . وَحِفْظاً ) ( أي وجعلنا الكواكب حفظا للسماء ) ( مِنْ
كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ. لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ
الصفحه ٧١ : الذي لا حدّ لقدرته »
( هرشل ـ عالم
فلكي )
« عند ما ننظر إلى
الإنسان أو سواه من المخلوقات الرائعة
الصفحه ٧٣ :
العلمية التي تبحث في تاريخ العلوم الفلكية إلى أن العالم « كابلر » ( Kepler ) في القرن السابع
عشر الميلادي
الصفحه ٧٦ : الفضاء ( سكايلاب Skylab ) والشمس مختبر عملاق من الفيزياء النووية حيث تصل حرارة
المادة في مركزها إلى ستة
الصفحه ١٠٢ : القرآن الكريم إلى
دوران الأرض حول نفسها في آيات عديدة منها :
١ ـ ( اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ