الصفحه ١٤٥ :
الكون وتسويته إلى
ستّ أحقاب زمنية ( هي تصور علمي وليست بعد بحقائق ثابتة يجمع عليها العلما
الصفحه ١٥٢ : ؟
جواب : الأمل حداني إلى ذلك. إن فرضية الصدفة مقلقة ،
فمن خلالها لا يكون للكون ولا لوجود الإنسان معنى
الصفحه ١٥٤ : تتوافر في النواميس التي كان عليها الكون في بدئه ليصل
إلى ما هو عليه الآن. ولا أريد أن أعطي هذه الأرقام
الصفحه ٢٣ : أي جزيئ من الذرة اكتشف علماء الفيزياء الذرية زوجه ، وهو
جسيم يشبهه ولا يختلف عنه إلا بالشحنة
الصفحه ٥١ :
( وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى )
احتضار نجم : سديم المروحة Nebuleuse de l’helice الناشئ عن احتضار
الصفحه ٦٤ : بمخلوقاته.
والمعلومات الفلكية التالية عن مواقع ( Positions ) النجوم تعطي فكرة مبسّطة عن عظمة مواقع النجوم
الصفحه ٨٩ :
الحسابية عن نسبة قطر القمر والشمس ونسبة بعدهما عن الأرض أرجعت ذلك إلى مفارقة
عجيبة أو صدفة سعيدة
الصفحه ٩٣ :
القمر
عمره
: أربعة مليارات
سنة تقريبا.
بعده
: ٣٨٥ ألف كلم عن
الأرض ( أقل بأربعمائة مرة من بعد
الصفحه ٢٠ : لا تَذَكَّرُونَ ) ( الواقعة : ٦٢ ) لا يتعارض ، كما قد يتبادر إلى ذهن البعض
، مع قوله عز وعلا : ( ما
الصفحه ١٠٦ :
ولمن أراد أن
يتذكر قدرة المولى في الخلق نورد المعلومات الفلكية عن دوران الأرض حول نفسها
والتي جعلت
الصفحه ١١٦ : تعالى : ( وَالْأَرْضِ وَما
طَحاها ) ( الشمس : ٦ ) ، و
( وَالْأَرْضَ مَدَدْناها ) ( ق : ٧ ) ، ( وَإِلَى
الصفحه ١٣٣ : أن يطلع على ما كتبه رواد
الفضاء عن الأرض والفضاء الخارجي الذي عاينوه ومشوا فيه. وهذا ملخّص لمقال نشره
الصفحه ١٣٤ :
كولومبيا ، أروع آلة بناها الإنسان ، تكون قد قطعت ثلاثة ملايين كلم دارت خلالها
٨٢ دورة حول الأرض ، بخفة بساط
الصفحه ١٤٩ : فلسفيّا عن وجود الخالق في مقابلة أجرتها مع عالم
الفلك المعاصر « ترين تيان » ( Trinh Thuan ) وجدنا من
الصفحه ١٥٠ : الولايات المتحدة ؛ أما نظامنا الشمسي المؤلف من الشمس والكواكب
التسعة السيارة والذي يمتد إلى مسافة خمسة