الصفحه ٤٩ : الجاذبية الكونية ، نرى أن هذا الرقم أيضا يعطي فكرة
عن معنى قوله تعالى : ( لَخَلْقُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ
الصفحه ١١٤ :
- Tremor) فتعريفها العلمي بأنها كل حركة منتظمة بالنسبة لسطح أو خطّ
ثابت. وحركة الرجفة تختلف عن حركة الدوران
الصفحه ٨٤ : ( راجع فصل
نشأة الكون ).
إن ضوء الشمس
اليوم ناشئ عن تحول غاز الهيدروجين إلى غاز الهيليوم في قلب الشمس
الصفحه ١٢٥ : شبه نجم (
الكازار ) فتفصله عنا مسافة تزيد عن عشرة مليارات سنة ضوئية. فالإنسان حتى الآن لم
يكتشف من
الصفحه ١١٠ :
٣ ـ امتداد الظل
( أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً
الصفحه ١٤٢ : خفية إلى السرعة
الهائلة التي زوّد بها المولى الملائكة والروح حين تعرج إليه.
واليوم بالنسبة
لمن ينفّذ
الصفحه ١٥٩ : عنا
، ازدادت سرعة ابتعادها عن مجرتنا. ذلك هو قانون توسع الكون. وبسبب النسبية بين
المسافة والسرعة يتبين
الصفحه ٦٠ :
التي تطرقت في
مضامينها إلى مختلف فروع العلوم المادية على ضوء الحقائق العلمية الثابتة التي
اكتشفها
الصفحه ١١٩ : جاذبيتها إلى السدس مما هي عليه ، فما استطاعت أن تمسك بالماء
فوق سطحها ولانعدمت إمكانية الحياة على ظهرها كما
الصفحه ١٤٦ : تَعْلَمُونَ ) ( الروم : ٥٦ ).
( لمزيد من الشرح
عن الحياة الروحية بعد الموت وقبل البعث ليرجع القارئ إلى
الصفحه ١٥١ : العالم « لابلاس » (٣) ( Laplace ) عند ما سأله عن
كتابه « الميكانيك السماوي » ولما ذا لم يشر فيه إلى
الصفحه ٣٤ : هذا
العالم عن سؤال طرح عليه عن نظرية توسّع الكون وهل هي حقيقة علمية فأجاب : نستطيع
القول اليوم إن
الصفحه ٥٨ :
لقد كشفت المراصد
الفلكية في سنة ١٩٦٣ عن موجات لا سلكية أطول بكثير من الموجات الضوئية تأتينا من
الصفحه ٦٧ :
مجموعات النجوم
والمجرات بتباعدها عن بعضها البعض بغيمة هائلة من الدخان يبدّدها الهواء ويباعد
بين
الصفحه ٦٩ : ، وأما القطع الكبيرة التي تصل إلى سطح الأرض
فتسمى بالنيازك التي يحدث بعضها تدميرا وحرائق هائلة. فبعض