الصفحه ١٤٧ :
، والبعرة تدلّ على البعير ، سماء ذات أبراج ، وأرض ذات فجاج ، وبحار ذات أمواج ،
ألا يدلّ كلّ ذلك على العزيز
الصفحه ٨٧ : دائِبَيْنِ ) ( إبراهيم : ٣٣ ).
لم يعرف السبب العلمي لحركة البحار اليومية المعروفة بالمد والجزر إلا في القرن
الصفحه ٣٨ :
والجبال والبحار عند ما ينتهي الكون الذي يبحثون اليوم علميّا عن كيفية موته. ولو
اعتمد علماء الفلك المسلمون
الصفحه ٣٩ :
ولو استلهم
العلماء المسلمون الأقدمون والمحدثون ـ إلا القلة النادرة منهم ـ كتاب الله الكريم
لوجدوا
الصفحه ٣٧ : الْبِحارُ
سُجِّرَتْ ) ( التكوير : ٦ )
( وَإِذَا السَّماءُ
كُشِطَتْ ) ( التكوير : ١١ )
( إِذا وَقَعَتِ
الصفحه ١٤٦ :
لَبِثْتُمْ
إِلاَّ عَشْراً ، نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَقُولُونَ إِذْ يَقُولُ أَمْثَلُهُمْ
طَرِيقَةً
الصفحه ٥٣ :
الحقيقة إلا الضوء
الناتج عن انفجار نجم عملاق اسمه « سنديليك » ورقمه ٦٩٢٠٢ ( ٦٩٢٠٢ .Sanduleak ) حصل
الصفحه ٩ : ) ( الرحمن : ١ ). فالمولى لا يعلّم
كتابه إلا لكل عالم تقىّ. أما شروط التقوى والصدق في الإيمان ، وهي تسعة
الصفحه ١٠ :
المادية إلا مع ما أثبته العلم بالبرهان والصورة فأصبح قاعدة لا جدال فيها ، علما
بأننا نرفض بعد المناقشة أية
الصفحه ٢٣ : أي جزيئ من الذرة اكتشف علماء الفيزياء الذرية زوجه ، وهو
جسيم يشبهه ولا يختلف عنه إلا بالشحنة
الصفحه ٣٥ : ، ولم يستطيعوا الإجابة عن هذا السؤال بصورة علمية إلا في القرن العشرين من
خلال مبدأ توسّع الكون الذي
الصفحه ٥٢ :
الفلك تعليلها إلا
في العشرين : ففي صباح الرابع من تموز من سنة ١٠٥٤ ميلادية لاحظ علماء الفلك
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الخامس
النفاذ من أقطار السماوات
والأرض
أولا : ( لا
تَنْفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطانٍ
الصفحه ١٢٦ : كلم
تقريبا ، وحفر في قشرة الأرض الصلبة بضعة عشر كيلومترا. إلا أنه يبقى أيضا في
نفاذه من أقطار الأرض
الصفحه ١٣٤ : دورانهما حول الأرض لم يصلنا عن لسانهما إلا
الإعجاب بما صنعه الإنسان ، والذهول أمام عظمة الكون ، والسكوت