الصفحه ٧٧ : قبل أن يكشفه ويؤكده العلماء في القرن العشرين. وأما توقيت موتها ، ولو كان
بصورة تقريبية ، فلا يعلمه إلا
الصفحه ٨٦ : يأتي من القمر ما هو إلا انعكاس لأشعة الشمس المرئية المتساقطة على سطحه. أما
ضوء الشمس فهو مؤلف من أشعة
الصفحه ٨٨ : وَالْحِسابَ ، ما
خَلَقَ اللهُ ذلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ ، يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ) ( يونس
الصفحه ٩٠ :
« مفارقة سعيدة :
قرصا الشمس والقمر متساويان تقريبا عند ما ننظر إليهما من الأرض إلا أن الشمس في
الصفحه ٩٤ : إلا في القرن العشرين. فمن هذه الخاصية بدوران القمر
نفهم معنى ( وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ ) في
الصفحه ١٠٨ : الْمَشارِقِ ) ( الصافات : ٥ ) ( رَبُّ
الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً
الصفحه ١٢٥ : الفضاء إلا مقدار نقطة ماء من محيط. ولقد أنبأ المولى في تنزيله بأن
الإنسان سينفذ من أقطار السماوات والأرض
الصفحه ١٣٠ : ، ولكل طريق أبواب عدة ، ولم ينفذ
علماء الفلك من الغلاف الجوي الأرضي ويسبروا شيئا من أقطار السماوات إلا من
الصفحه ١٣٧ : أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا
، لا تَنْفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطانٍ
الصفحه ١٤٢ : أمر الله من جنوده ، ( وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ ) ( المدثر : ٣١ ) ،
يعادل ألف سنة من
الصفحه ١٥٧ : خلقه بنفسه. إلا أن « نيوتن » بقي يعتقد بأنه من ذرّية آدم وحواء اللذين
خلقهما الله ليكونا وذرّيتهما
الصفحه ١٥٨ : يعتقد بأنه موجود داخل
المجرة اللبنية. إلا أن الحسابات الدقيقة التي أجريت منذ ١٩٢٣ أثبتت أن هذه الغيمة
ما
الصفحه ١٦٠ : النظرية فشرح هذه الظاهرة سهل جدّا : إن الإشعاع
« الراديو الأحفوري » هذا ما هو إلا بقايا من الحرارة الهائلة
الصفحه ١٣ :
الأشياء إلا بالأسباب ، فجعل لكل شيء ولكل سبب علما ، وجعل لكل علم بابا ناطقا »
( حديث شريف
الصفحه ١٩ : الحاضر ، إلا إذا
استطاع العلم تخطّي وقت بلانك (Planck de Temps) ، وهو الرقم ٤٣ ـ ١٠ [ تصوير ] من الثانية