الصفحه ١٠٦ :
ولمن أراد أن
يتذكر قدرة المولى في الخلق نورد المعلومات الفلكية عن دوران الأرض حول نفسها
والتي جعلت
الصفحه ١٦٥ : جزيئات
الذرة وزنا : ( لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّةٍ فِي
السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ١٥ :
الفصل الأول
في نشأة الكون وتطوره
ونهايته
علم الفلك أو علم
الهيئة ، كما أسماه العرب ، علم قديم
الصفحه ٢٣ :
( Antimatiere ). وحتى الكوارك ،
وهو أصغر جزء في الذرة ولا يزال حتى الآن افتراضا نظريّا ، له زوجة
الصفحه ٢٤ : له سماء أو سقف ، فكل شيء علانا في الكون هو بالنسبة لنا سقف أو
سماء. وسنجمل في هذا الفصل معنى السما
الصفحه ٢٥ : تمسك الشمس بالأرض في فلكها الذي
تدور فيه حولها ، من دوران الأرض حول نفسها تنشأ القوة الطاردة أو النابذة
الصفحه ٢٩ : تتركه من آثار في الأشياء
، ومن هذه الزاوية نفهم وجها آخر من معاني قوله تعالى : ( اللهُ
الَّذِي رَفَعَ
الصفحه ٣٣ :
توسع الكون تظهر المعاني الإعجازية الكامنة في الآيات الكريمة أعلاه.
ففي عام ١٩١٢
تبيّن للعالم « سليفر
الصفحه ٣٧ : خَلْقٍ نُعِيدُهُ ) ( الأنبياء : ١٠٤ ) ، بمعنى أن السماوات والأرض ستعودان
مجتمعتين كما كانتا في بد
الصفحه ٤٧ :
(
تَبارَكَ
الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً
الصفحه ٧٠ : أسماها أيضا بالمصابيح في الآيات التالية :
( إِنَّا زَيَّنَّا
السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ
الصفحه ١١٢ : : ٤ ، ٦ )
( وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْجِبالِ فَقُلْ يَنْسِفُها رَبِّي نَسْفاً. فَيَذَرُها قاعاً صَفْصَفاً. لا تَرى
فِيها عِوَجاً
الصفحه ١١٩ :
وَما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ ، إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
) ( الجاثية
الصفحه ١٢٨ : وَسَقَ. وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ. لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ ) ( الانشقاق : ١٦ ـ
١٩ )
جاء في
الصفحه ١٢٩ : طبق اصطناعي إلى آخر.
أخيرا ، يخطط
علماء الفلك اليوم لبناء محطات فضائية عملاقة سابحة في الفضا