الصفحه ١٠ : خالفه كتاب الله
فدعوه » ( روضة الكافي ).
٥
ـ قاعدة عدم التعارض مع الآيات : القرآن الكريم هو
الميزان في
الصفحه ١٧ : )
١ ـ كيف تخلّقت الأشياء
في زمن التنزيل لم
تكن الإنسانية تعلم شيئا يذكر عن نشأة الأشياء. وكما نلاحظ فإن
الصفحه ٢٠ :
الفراغ إذا حقنت
فيها كمية كبيرة من الطاقة. الفراغ مصدر كل شيء : المجرات ، والنجوم ، والشجر
الصفحه ٢١ :
( Atome ) ( أي الشيء الذي لا يتجزأ ) وكذلك بعض علماء الهند في القرن
السادس قبل الميلاد ، إلا أن
الصفحه ٥٠ :
العظيم ورسالة الرسول الكريم. يكفي فقط التمعن في قول « أينشتاين » : « إن الله لا
يلعب بالنرد مع الكون
الصفحه ٦٤ : ) ( الواقعة : ٧٥ ، ٧٦ )
إنه القسم الوحيد
الذي وصفه المولى بأنه عظيم من بين الآيات الكريمة التي أقسم فيها
الصفحه ٨٢ : كيلوغرام واحد من المواد البروتينية التي تعطي كمية
من الطاقة تعادل ألفي وحدة حرارية ، نعلم مدى الترابط بين
الصفحه ٩٢ :
« صوموا لرؤيته
وأفطروا لرؤيته » ، فلأن المسلمين كانوا في زمن الرسول الكريم كما وصفهم
عليهالسلام
الصفحه ١٠٥ :
)
تدور الأرض في
مسار إهليلجي ( بيضاوي ) حول الشمس وخلال دورة كاملة ، تمر الأرض في أربع مواقع
مميزة : في
الصفحه ١١٠ : سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلا
الصفحه ١١٤ :
بصددها هو مشهد من
مشاهد الحياة الدنيا ، وفيها أتقن المولى صنع كل شيء ، والله أعلم.
ثالثا : رجفة
الصفحه ١٢٥ : الفضاء إلا مقدار نقطة ماء من محيط. ولقد أنبأ المولى في تنزيله بأن
الإنسان سينفذ من أقطار السماوات والأرض
الصفحه ١٢٦ : نفذ الإنسان من أقطار الأرض
في النصف الآخر من القرن العشرين ، وسبر أعماق المحيطات ووصل فيها إلى عمق ١٠
الصفحه ١٥٧ :
بالنسبة للكون
اللامتناهي ، ثم جاء « نيوتن » فحاول إقناع الإنسان بأن الله ليس بحاجة للتدخل في
كون
الصفحه ٩ : التخصص في حقل معين من العلوم الوضعية التي تطرقت إليها
الآيات الكريمة التي يريد الباحث أن يخصّصها ببحثه