الصفحه ٨٦ : بالأشعة المجهولة التي يستخدمها
الطب اليوم في تصوير مختلف أعضاء الجسم ، وآلات التصوير بالأشعة ما تحت الحمرا
الصفحه ١١٧ :
سرعة دورانها حول
نفسها : ١٦٦٦ كلم في الساعة عند خط الاستواء.
وزنها : ٥٩٧٣
مليار مليار كيلوغرام
الصفحه ١٦٣ :
١٥ ـ سؤال : هل
يمكن التنبؤ استنادا إلى نظرية الكون المفتوح إلى ما لا نهاية بما ستكون حالته في
الصفحه ١٩ :
الفوتون
( Photon
) : وهو الجزىء الذي يؤلف الضوء ، لا كتلة له ، وسرعته ٣٠٠ ألف كلم في الثانية
الصفحه ٣٨ : )
( وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْجِبالِ فَقُلْ يَنْسِفُها رَبِّي نَسْفاً. فَيَذَرُها قاعاً صَفْصَفاً. لا تَرى
فِيها عِوَجاً
الصفحه ٤٩ :
تعالى : ( تَبارَكَ
الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً
الصفحه ٦٠ :
التي تطرقت في
مضامينها إلى مختلف فروع العلوم المادية على ضوء الحقائق العلمية الثابتة التي
اكتشفها
الصفحه ٧٧ :
تولد وتنمو وتكبر
وتهرم وتموت ، كما سبق شرحه في فصل سابق عند التعليق العلمي على قوله تعالى
الصفحه ٩٠ :
« مفارقة سعيدة :
قرصا الشمس والقمر متساويان تقريبا عند ما ننظر إليهما من الأرض إلا أن الشمس في
الصفحه ٩٥ : إثباتها! إلى أصحاب هذا
المنطق نسوق الآتي :
١
ـ كيف يصحّ منطقيّا
أن نذعن لبعض ما جاء في القرآن من آيات
الصفحه ٩٩ :
الفصل الرابع
الأرض في المنظار الفلكي
أوّلا : دوران الأرض حول
الشمس
للأرض حركات عدة
أهمها
الصفحه ١٣٢ :
في الفضاء الخارجي
أو احترقت قبل وصولها إلى الأرض. وهو ما كاد يحصل لإحدى المركبات الفضائية منذ
الصفحه ١٤٥ : ء ) ،
وذلك كالآتي :
الحقبة
الأولى : هي حقبة الجبلّة
الأولى التي ابتدأ منها الكون وفيها تكونت جزيئات النواة
الصفحه ١٥٢ : . وهذا ما يشرح يأس بعض المفكرين أمثال « جاك مونود » (١) الذي كتب : « الإنسان ضائع في الكون الواسع
الصفحه ١٦٦ : الإنسان دورة
التجدد في المخلوقات ، فكل شيء في الكون يولد ويكبر ويموت ثم يعاود الكرة.
٦
ـ أنبأ القرآن