الصفحه ٤٥ : شيء من مضمونها العلمي. ونبدأ بالشرح المبسّط لمعاني
قوله تعالى : ( وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ ).
في
الصفحه ٦٣ :
والكواكب المنتشرة
في الكون ، لاعترى بعضنا الرهبة والخشوع أمام عظمة الخالق في ملكوته ، وربما عقلنا
الصفحه ٦٥ :
٢ ـ موقع الشمس في المجرة
اللبنية
شمسنا هي نجم
متواضع من مائة مليار نجم تؤلف المجرة اللبنية التي
الصفحه ١٦٢ : ، أن التوسع الكوني لن يتوقف أبدا إذا احتوى الكون أقل من ثلاث ذرات في
المتر المكعب ، وبالمقابل فإذا حوى
الصفحه ٨ :
العلمي ، كما أن
هذه الدراسة تشكّل بنظرنا الرد العلمي الرصين على كل لامز ومشكّك في كتاب الله
العظيم
الصفحه ٣٥ :
الكبير والتوسع
الذي حصل في كتلة الكون البدائية. فالظلام سابق في وجوده على النور كما أثبتت
العلوم
الصفحه ٥٢ :
الفلك تعليلها إلا
في العشرين : ففي صباح الرابع من تموز من سنة ١٠٥٤ ميلادية لاحظ علماء الفلك
الصفحه ١٠٤ :
( إِنَّ فِي اخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما خَلَقَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
الصفحه ١٠٨ :
أزهارها ونضج
ثمارها مرتبط باختلاف الليل والنهار. فقد تبين لعلماء الأحياء مؤخرا في القرن
العشرين أن
الصفحه ١٣٤ :
صاعقة مبددة في
خلال ثوان في هذا الليل الحالك ، إذ لا وجود في الفضاء الخارجي لشروق أو غروب
تدريجي
الصفحه ١٣٧ :
فحياة الإنسان في
المحطات الفضائية الاصطناعية صعبة جدّا ومؤقتة ، هذا عدا التكاليف المالية الباهظة
الصفحه ١٥٤ : جميع المعطيات وبمنتهى الدقة لكي ينشأ كون كالكون الذي نعيش فيه. لقد حسبوا
بالأرقام الدقة التي يجب أن
الصفحه ٣٠ :
واللمعان والحرارة
( ٣٢ ـ ١٠ [ تصوير ] درجة ) أسماها البيضة الكونية ( CosmiqueOeuf ) ، ثم حصل في
الصفحه ٣٤ :
هي المجرات ، وهذا
القالب يتوسع في مجال يخلقه لنفسه كما ينتفخ قالب الحلوى في الفرن (١).
ولقد أجاب
الصفحه ٤٣ :
الفصل الثاني
نظرة خاطفة في عالم
المجرات والنجوم
أولا : ( وَالسَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ