الصفحه ١٥٣ : التي كانت سائدة ونعطيها للحساب ، وقد كان الجواب احتمال
وجود مليارات العوالم العقيمة الخالية من أي شعور
الصفحه ١٥٨ :
جواب
: لنتصور الأميبة (
Amoeba ) ) وهي خلية قطرها
بضعة أجزاء من الألف من المليمتر ) في وسط المحيط
الصفحه ٨٦ : يأتي من القمر ما هو إلا انعكاس لأشعة الشمس المرئية المتساقطة على سطحه. أما
ضوء الشمس فهو مؤلف من أشعة
الصفحه ٨٧ : : ٢ )
أقسم المولى
بالقمر ككل بقوله : ( كَلاَّ وَالْقَمَرِ ) ، ( المدثر : ٣٢
) وأقسم بمنزلة من منازل القمر عند
الصفحه ١١٠ : اللهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ بِضِيا
الصفحه ١٢٤ :
(
يا
مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ
السَّماواتِ
الصفحه ١٥٧ : خلقه بنفسه. إلا أن « نيوتن » بقي يعتقد بأنه من ذرّية آدم وحواء اللذين
خلقهما الله ليكونا وذرّيتهما
الصفحه ١٥٩ : المجرات ، فلقد تبين له أن أغلب المجرات في أي مكان وجدت
من الكون تبدو هاربة من مجرتنا اللبنية وكأن هذه هي
الصفحه ١٦٢ : ، أن التوسع الكوني لن يتوقف أبدا إذا احتوى الكون أقل من ثلاث ذرات في
المتر المكعب ، وبالمقابل فإذا حوى
الصفحه ٦٥ :
٢ ـ موقع الشمس في المجرة
اللبنية
شمسنا هي نجم
متواضع من مائة مليار نجم تؤلف المجرة اللبنية التي
الصفحه ٩٢ : ألف سنة ضوئية عن مركز المجرة اللبنية.
شعاعها
: ٦٩٦٠٠٠ كلم (
مائة مرة أكبر من شعاع الأرض وأربعمائة
الصفحه ١٠٤ : .
وفيما يلي ننظر في
« تعاقب » الليل والنهار ، وفي « تفاوتهما » :
تعاقب
الليل والنهار : من معاني « اختلاف
الصفحه ١١٢ : « تحسبها »
تعني « تظنها خطأ » ، وقد وردت كلمة « حسب » وما اشتق منها في خمس وأربعين آية
كريمة وكلها تعني
الصفحه ١٣٩ : مِنْ لُغُوبٍ )
( ق : ٣٨ )
المادة
تبطئ الوقت : فالزمن يمر بصورة أبطأ كلما زادت الجاذبية ، والزمن يمر
الصفحه ١٥٤ :
كالجاذبية
والقوة الكهرطيسية أو إحدى القوتين النووية الضعيفة والقوية ، نجدكم من الضروري أن
تتوافر