الصفحه ١٤٧ : ، أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
شَهِيدٌ )
( فصلت : ٥٢ )
« الأثر يدلّ على المسير
الصفحه ١٥١ :
حقّا دليل على
وجود الخالق؟ بالنسبة للبروفسور « ترين تيان » يجب أن نقفز الخطوة ، فهو على حذو
الصفحه ١٦٥ : السماوات والأرض قائمة على نظام أسماه بالحق : ( خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ، تَعالى عَمَّا
الصفحه ٢٦ :
الجاذبية لسبح كل
شيء في الكون على غير هدى ولتشتتت الكواكب والنجوم والمجرات بغير نظام في أرجا
الصفحه ٣٥ :
الكبير والتوسع
الذي حصل في كتلة الكون البدائية. فالظلام سابق في وجوده على النور كما أثبتت
العلوم
الصفحه ٥٣ : المنطقية في القرآن الكريم بمعنى أن
المولى يقسم بآية علمية إعجازية لا جدال فيها ثم يربطها بنبإ مختلف عليه
الصفحه ٦٤ : الشمس أصغر بأربعة بالمائة مما هو عليه ،
أي ١٤٤ مليون كلم بدلا من ١٥٠ مليون كلم ، لارتفعت حرارتها
الصفحه ٨٧ :
الثامن عشر مع « نيوتن » الذي ربطها بتأثير جاذبية القمر والشمس على الأرض. ولا
يبدو أثر هذه الجاذبية على
الصفحه ١٠٦ : الكوكبين «
جوبيتر » ( Jupiter ) و « فينوس » ( Venus ) لحصل على أرضنا الآتي :
أ
ـ لانعدمت الفصول
وتساوى
الصفحه ١١٦ : بيضاوي الشكل ، يبدو للناظر الواقف على جزء منه كأنه مسطح المستوى.
من هذا الشرح
المبسط نفهم معنى قوله
الصفحه ١٤٥ :
الكون وتسويته إلى
ستّ أحقاب زمنية ( هي تصور علمي وليست بعد بحقائق ثابتة يجمع عليها العلما
الصفحه ٨ :
العلمي ، كما أن
هذه الدراسة تشكّل بنظرنا الرد العلمي الرصين على كل لامز ومشكّك في كتاب الله
العظيم
الصفحه ٢٧ : عليها نظامه ) ( إِنَّهُ كانَ
حَلِيماً غَفُوراً ) ( فاطر : ٤١ ).
٢
ـ القوة الكهرطيسية
الصفحه ٢٩ : الكهرطيسية والقوة النووية الضعيفة والقوية التي قام
ويقوم عليها خلق السماوات والأرض وما بينهما من مخلوقات هي
الصفحه ٧١ : اتسع أفق العلم
ازددنا معرفة بالله ، ذلك لأن العلم يزوّدنا ببراهين قطعية على وجود الخالق الأزلي
القدير