الصفحه ١٣٩ : غبار عليها إن هي إلا
نتائج نسبية لا حقيقة مطلقة لها ... إن لكل مكان زمانا ... الوقت يقصر أو يطول
بتغير
الصفحه ٨٠ : ٣٨٠ ألف مليار مليار كيلووات ، مما يكفي لحمل مياه
المحيطات كلها على الغليان في ثانية واحدة.
ثالثا
الصفحه ٦١ :
ترجع إلى الفضاء
الخارجي الإشعاعات الكونية الضارة بالحياة على الأرض كأشعة « غاما » و « ألفا
الصفحه ٢٢ :
( إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ ، وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها ) ( النساء : ٤٠
الصفحه ٦٧ : ذرّاتها في جميع الاتجاهات. والكون أشبه ببالون هائل تنتشر على سطحه النجوم
والكواكب والمجرات ، وهذا البالون
الصفحه ١١٩ : جاذبيتها إلى السدس مما هي عليه ، فما استطاعت أن تمسك بالماء
فوق سطحها ولانعدمت إمكانية الحياة على ظهرها كما
الصفحه ١٣٣ :
رابعاً : رحلة على متن المركبة الفضائية « كولومبيا »
مع تقدم علم الفلك
وصعود الإنسان في مركبات
الصفحه ١٥٢ :
الاعتقاد بأن الإنسان ظهر صدفة في كون لا مبال ، بل على العكس هم يعتبرون الكون
والإنسان في علاقة حميمة ، وإذا
الصفحه ٢٤ : ء على أنها الكون.
العمد
: أي الدعائم ، اسم
جمع للعمود ، وأعمدة : وهو ما تحمل عليه الأشياء الثقيلة
الصفحه ٥٩ :
يعمل كدرع حافظ يقي الأرض وما عليها من أحياء من الأشعة النجمية القاتلة ومنها
أشعة النجم الثاقب. نلاحظ من
الصفحه ١٣٧ : يجب أن تدرس
وعليه أن يتصرف على أساس عدم وجود الجاذبية ، كما عليه أن يرى نفسه والأشياء
تتطاير من حوله
الصفحه ١٤٣ : سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً
الصفحه ٩٤ : . والليل والنهار لا يتعاقبان على سطح القمر
بالنسبة لسكان الأرض الذين لا يرون من القمر إلا نصف سطحه المضي
الصفحه ١١٠ : ثُمَّ جَعَلْنَا
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً ) ( الفرقان : ٤٥ )
إن طول وقصر
وانعدام ظل الأشياء غير
الصفحه ١١١ :
نفسها وحول الشمس
: فعلى مدار ٢٤ ساعة ، وفي كل ثانية ، هناك شروق على نقطة معيّنة من الأرض يقابله