الصفحه ١٧ : ، بعض التفاصيل العلمية في النشأة الأولى للمخلوقات ،
كما استقيناها من آخر المراجع العلمية ومن كتاب
الصفحه ٣٤ : قوة الجاذبية الكامنة فيها. ونقرأ في كتاب الله الكريم ما يشرح ذلك بكلمات :
( أَأَنْتُمْ أَشَدُّ
الصفحه ٣٥ : توسع الكون تشتت ضوء النجوم ووصل إلينا ضئيلا ،
لذلك يبدو الليل أسود. أما في كتاب الله فالإشارة واضحة إلى
الصفحه ٤٥ : بها وأسمى
سورة من كتابه الكريم باسمها.
٢ ـ بنية الكون : ( لَخَلْقُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
أَكْبَرُ
الصفحه ٥٤ : : ١ ـ ٣ )
سمّى المولى سورة
من كتابه الكريم « بالطارق » وأقسم به وعرّفه بأنه « النجم الثاقب ». وبعد خمسة
عشر قرنا
الصفحه ٧٥ :
يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ... ) ( الرعد : ٢ ).
وقد تكررت هذه الآية الكريمة ست مرات في كتاب الله ربما
الصفحه ٨٦ : هي
السورة الوحيدة في كتاب الله الكريم التي أقسم فيها المولى بأحد عشر قسما متتاليا
: ( وَالشَّمْسِ
الصفحه ٨٨ : هناك كسوف
كلّي للشمس ومن هذا الكسوف تعلّم الإنسان الكثير من خصائص الشمس وميزاتها. وننقل
من كتاب
الصفحه ٩١ : الخطأ قد لا يتجاوز الواحد من المليون أو المليار من الثانية كما
يقولون ، أنبأنا المولى في محكم كتابه عن
الصفحه ١٠٠ : حول الأرض
الثابتة التي هي في مركز الكون وداخل كرة مرصوصة بالنجوم الثابتة ، أما في كتاب
الله العظيم
الصفحه ١١٦ : سنتوسع فيها في
كتاب لا حق بإذن الله.
( يُكَوِّرُ اللَّيْلَ
عَلَى النَّهارِ وَيُكَوِّرُ النَّهارَ عَلَى
الصفحه ١٢٣ : السوفياتي حول الأرض ،
وحتى كتابة هذه الكلمات ، نفذ الإنسان من أقطار السماوات بسلطان العلم فدار حول
الأرض
الصفحه ١٣٢ : بصورة
متعرّجة ، ونفهم لما ذا أسمى المولى سورة من كتابه « بالمعارج » ، ولما ذا وصف
نفسه « بذي المعارج
الصفحه ١٤٦ : لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ
الْبَعْثِ ، فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ ، وَلكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا
الصفحه ١٥٦ : اختصاصاتهم كما سبق تفصيله
المطول في كتبنا : من علم النفس القرآني ، ومن علم الطبّ القرآني ، وهذا الكتاب
بالذات