الصفحه ٧٨ :
(
هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً وَالْقَمَرَ نُوراً
)
سحابة هائلة من
الغازات الملتهبة
الصفحه ١٧١ : الفلكية .......................................... ١١٦
سادسا
: صُنْعَ اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ
شَيْ
الصفحه ٨٤ : يَرَ
الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما ) ( الأنبياء : ٣٠
الصفحه ٦٧ : ينتفخ تدريجيّا مع مرور الوقت وسيظل يتوسع إلى
أن يطويه المولى ، جلّت قدرته ، يوم القيامة ، كطيّ السجلّ
الصفحه ١٢٥ : شبه نجم (
الكازار ) فتفصله عنا مسافة تزيد عن عشرة مليارات سنة ضوئية. فالإنسان حتى الآن لم
يكتشف من
الصفحه ١٣٧ : يجب أن تدرس
وعليه أن يتصرف على أساس عدم وجود الجاذبية ، كما عليه أن يرى نفسه والأشياء
تتطاير من حوله
الصفحه ٥٨ :
الفضاء الخارجي ، لها ميزة اختراق كل الأجسام مهما كانت سماكتها ، لذلك يمكن
التقاطها في كل وقت ، إلا أن
الصفحه ٢٣ :
( Antimatiere ). وحتى الكوارك ،
وهو أصغر جزء في الذرة ولا يزال حتى الآن افتراضا نظريّا ، له زوجة
الصفحه ٥٠ :
العظيم ورسالة الرسول الكريم. يكفي فقط التمعن في قول « أينشتاين » : « إن الله لا
يلعب بالنرد مع الكون
الصفحه ١٤٥ : من اتحاد الكوارك بين
بعضها ( الكوارك هو أصغر جزئي في الذرة متفق عليه حتى الآن.
الحقبة
الثانية : وهي
الصفحه ١٤٧ :
( سَنُرِيهِمْ آياتِنا فِي الْآفاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ
الصفحه ٢٧ :
لا يستطيع أحد أن
يمسك السماوات والأرض من أن تزولا إذا ألغى المولى من الكون القوى الأربع التي
يقوم
الصفحه ٦٨ :
(
إِنْ
نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفاً مِنَ
السَّماءِ إِنَّ فِي
الصفحه ١١٤ :
الْواقِعَةُ. لَيْسَ لِوَقْعَتِها كاذِبَةٌ. خافِضَةٌ رافِعَةٌ ) ( الواقعة : ١ ـ ٣ ).
والملاحظ هنا أن
المولى
الصفحه ١٥ : جدّا يرجع إلى آلاف السنين ، هدفه دراسة
الكواكب والنجوم والمجرّات. إلا أنه لم يصبح علما بالمعنى المتعارف