الصفحه ٣٢ : أَنَّ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً
فَفَتَقْناهُما ). فسبحان الذي لا تبديل لكلماته.
رابعا
الصفحه ١٦٣ :
درجة ، ومن بعد ذلك ينقص حجم الشمس إلى أن تستنفد آخر مخزونها من الوقود قبل أن
تتحول إلى « قزم أبيض
الصفحه ١٥٨ :
اعتقدنا لوقت ما أن حدود الكون انتهت ولا شيء بعد المجرة اللبنية ، وسرعان ما
تراجعنا عن هذا الظن ، فلقد لوحظ
الصفحه ٢٩ :
جزيئات تترك أثرها
عند ما تصطدم بلوحة فوتوغرافية.
والجدير بالذكر
هنا أن قوة الجاذبية والقوة
الصفحه ٤٩ :
تعالى : ( تَبارَكَ
الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجاً وَجَعَلَ فِيها سِراجاً وَقَمَراً مُنِيراً
الصفحه ١٥٣ :
ويبقى لمدة كافية لظهور الحياة فيه ، وهي حالة الكون الذي نعيش فيه. وفي كل مرة
نحاول أن نغيّر بعض المعطيات
الصفحه ٢٠ : ،
والأزهار ، وأنت ، وأنا. إن فكرة النشوء من العدم والتي كانت بالأمس حكرا على
علماء الدين تجد لها اليوم سندا
الصفحه ٥٩ :
مصدر هائل لمختلف
أنواع الأشعة. وبعض هذه الأنواع مضر بالحياة ، إلا أن الغلاف الجوي المحيط بالأرض
الصفحه ٦٢ :
الحبل الذي تشدّ
به الأشياء ليثبت بعضها مع البعض الآخر.
١ ـ طرائق السماء
في الكون طرائق
كثيرة
الصفحه ٦٥ : يتبع لها نظامنا الشمسي. ومن
نعم المولى علينا أن موقع الشمس بالنسبة إلى مركز ( Centre ) المجرة اللبنية
الصفحه ١١١ :
تَحْسَبُها جامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ ، صُنْعَ اللهِ الَّذِي
أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ
الصفحه ١١٩ :
وَما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ ، إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
) ( الجاثية
الصفحه ١٢٦ : كلم
تقريبا ، وحفر في قشرة الأرض الصلبة بضعة عشر كيلومترا. إلا أنه يبقى أيضا في
نفاذه من أقطار الأرض
الصفحه ١٣٤ : المطبق عمّن خلق
الكون. فسبحان الذي لا تبديل لكلماته في وصف الإنسان : ( إِنَّ
الْإِنْسانَ لِرَبِّهِ
الصفحه ٦٩ :
« بيو » ( Biot
) (٢٠٨١ ) فاتّبع أساليب
علمية وتحقيقات شخصية مطوّلة أكد بعدها أن هناك قطعا تتساقط