الصفحه ٢١ :
( Atome ) ( أي الشيء الذي لا يتجزأ ) وكذلك بعض علماء الهند في القرن
السادس قبل الميلاد ، إلا أن
الصفحه ١٢٠ :
القدير الخبير اللطيف : ( اللهُ الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ الْأَرْضَ قَراراً وَالسَّماءَ بِناءً ) ( غافر : ٦٤
الصفحه ٩٥ : العلم المادية لا يمكن أن تكون من وجهة منطقية إلا قول الخالق. أمّا منطقهم
العلمي هذا فينفصم عند ما تتطرق
الصفحه ٣٠ : الأحفوري Rayonnement ) ) Fossile ، وهو النور الآتي من الأزمنة
السحيقة ومن بقايا الانفجار العظيم الذي حصل في
الصفحه ١١٢ : قال المولى في آخرها : ( صُنْعَ
اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) ( النمل : ٨٨ ).
لذلك نرى أن
الصفحه ١١٧ : و ٤ ثوان.
سادسا : ( صُنْعَ
اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) ( النمل : ٨٨ )
السببية مبدأ
أساسي
الصفحه ٢٥ :
(
إِنَّ
اللهَ يُمْسِكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زالَتا إِنْ
أَمْسَكَهُما
الصفحه ١٠٤ :
( إِنَّ فِي اخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما خَلَقَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ
الصفحه ٢٤ :
يستطيع العلم من خلالها أن يشرح كيفية خلق السماوات والأرض والنظام البديع المحكم
الذي قامت عليه جميع
الصفحه ٦٤ : ) ( الواقعة : ٧٥ ، ٧٦ )
إنه القسم الوحيد
الذي وصفه المولى بأنه عظيم من بين الآيات الكريمة التي أقسم فيها
الصفحه ١٠٢ : الْمَغْرِبَيْنِ )؟ الله أعلم.
وكل سنة تشرق
الشمس في القطب الشمالي لمدة ستة أشهر في نفس الوقت الذي يكون فيه القطب
الصفحه ١٣٠ : لا يؤمنون بالله ولو فتح عليهم
بابا من السماء ، فسيردد بخشوع :
سبحان الذي لا
تبديل لكلماته ، والحمد
الصفحه ٥٥ : مليارات سنة ضوئية بمعنى أن الضوء المنبعث منه بقي
ثلاثة مليارات سنة حتى وصل إلى المرصد الذي التقط له هذه
الصفحه ١٤٢ :
الدنيا
وبالسرعة التي استطعنا أن نعدّها وهي سرعة الضوء أي ٣٠٠ ألف كلم في الثانية. وفي ذلك إشارة
الصفحه ١٦٠ :
دليل « الإشعاع الأحفوري » (Rayonnement
Fossile) الذي اكتشف صدفة سنة ١٩٦٥ عند ما كان فلكيّان