الصفحه ٥ : ...
من الذرة إلى
المجرة وما بينهما من مخلوقات تتصاعد أصداء سمفونية ولا اشجى ...
إلى قلّة عاقلة
تريد أن
الصفحه ٣٩ :
ولو استلهم
العلماء المسلمون الأقدمون والمحدثون ـ إلا القلة النادرة منهم ـ كتاب الله الكريم
لوجدوا
الصفحه ١٢٣ : )
( يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ
الصفحه ١٦٤ :
خلاصة
واستنتاج
نسوق فيما يلي
خلاصة تتضمن الاستنتاجات الرئيسية التي توصلنا إليها في هذا الكتاب
الصفحه ٤٥ : معاجم اللغة أن
« البروج » جمع « برج » ، وهو البناء العظيم ، فهو إذن كل تجمّع للنجوم وليس فقط منازل الشمس
الصفحه ١٧ : ، بعض التفاصيل العلمية في النشأة الأولى للمخلوقات ،
كما استقيناها من آخر المراجع العلمية ومن كتاب
الصفحه ١٤٣ : ، في سبع آيات
كريمة هي الآتية :
( إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي
الصفحه ١٥٢ :
٢ ـ سؤال : ومع
ذلك فإن لفرضية الصدفة أيضا أنصارا أقوياء ، فما الذي جعلك تفضل فرضية المهندس
الأكبر
الصفحه ١٥٤ : جميع المعطيات وبمنتهى الدقة لكي ينشأ كون كالكون الذي نعيش فيه. لقد حسبوا
بالأرقام الدقة التي يجب أن
الصفحه ١٥٩ : الفيزيائيين ، بشكل
انفجار هائل هو الذي أعطى للكون توسيعه ، وهكذا فالكون ليس أزليّا. ولكن ، هل له خالق؟ إن فكرة
الصفحه ٧٩ : الشمس بأنها سراج مضيء وهّاج ، ونحن نعلم أن لا إمكانية للحياة على سطح جرم
متوهج ، أي شديد الحرارة
الصفحه ٥٢ : ويحتجب عن الأنظار ، ولم يعرف العلم إلا لا حقا أن
هذا النجم الذي أسمي بالنجم الجديد ( Nova ) كان موجودا في
الصفحه ٥٣ : الْهَوى. إِنْ هُوَ
إِلاَّ وَحْيٌ يُوحى ) ( النجم : ١ ـ ٤ ).
هنا استنتاج يفرض نفسه على كل ذي منطق سليم : إن
الصفحه ٢٦ : بإبطال مفعول قوة الجاذبية ، والله قادر على كل شيء
، فالذي خلق ناموس الجاذبية قادر على إلغائه ) ( إِنْ
الصفحه ١٥٧ : خلقه بنفسه. إلا أن « نيوتن » بقي يعتقد بأنه من ذرّية آدم وحواء اللذين
خلقهما الله ليكونا وذرّيتهما