الصفحه ١٦٤ : بالعطاس؟ هو أمان من الموت ثلاثة
أيام (١٤٦).
خفت السيدة حكيمة لاحتضان الطفل المعجزة
لكأنها تحتضن الجنة
الصفحه ١٧٤ : الأقفال ..
وسيطرت الرهبة على السجناء قال أبو هاشم
وكان متمدداً فوق فراش صغير مصنوع من القطن بسبب وعكة
الصفحه ١٧٥ : القطني ليجلس عليه وجلس
جعفر قريباً من أخيه .. وبرقت عيناه .. لقد كان سكران فيما يبدو إذ هتف باسم
جاريته
الصفحه ١٧٦ : فإن في ثيابه
سجلاً يكتب فيه الى السلطان ما تقولونه..
فارت الدماء في عروق أحد السجناء وجره
من
الصفحه ١٧٨ : للراهب :
ـ استسق الآن!
رفع الراهب كفيه للسماء وقد فرّت الغيوم
تلاشت من جديد .. تسائَلَ الخليفة
الصفحه ١٨٩ : بحالة من الضعف
الشديد والنحول اضطرته الى ملازمة الفراش ..
و بطريقة تدعو الى التساؤل والدهشة وصل
النبأ
الصفحه ٢٠٥ : مستورة بالسحب بالرغم
من أن قرصها المستدير قد بدا شفافاً يشبه القمر في لحظات الغروب وفي أصيل ذلك
اليوم وصل
الصفحه ٢٠٧ :
فرصة للقبض على
الصبي الذي يقف في طريق تحقيق أحلامه المريضة.
ما إن غادر جعفر المنزل حتى خرج من
الصفحه ٢٠٨ : وفد آخر يضم رجالاً
من أهل قم ومن مناطق الشمال الايراني المعروفة آنذاك بالجبل .. وبالرغم من مرورهم
الصفحه ٢١٣ :
قال أبو العباس وكان رجلاً حصيفاً :
ـ ان له ولد ما في ذلك من شك .. وربما
أخفاه لسبب من الأسباب
الصفحه ٢٢٥ :
المنقلب .. إنه أنهي
اليّ ارتياب جماعة في الدين ، وما دخلهم من الشك في ولاة أمرهم ، فغمّنا ذلك لكم
الصفحه ٢٢٦ :
ـ مد الله في عمرك إذا كان الذي لابد
منه فمن يخلفك في سفارتك :
التفت الرجل صوب ابنه فقال بصوت
الصفحه ٢٢٧ :
وجل وإليهم ..
نضّر الله وجهه وأقال عثرته » (٢٠٠).
وبلغ من حزن الامام عليه أن بعث بكلمات
الصفحه ٢٣٠ : .. كل الاشياء لها لون خاص في هذا المكان الغارق بالجلال ..
يستطيع المرء أن يراقب في هذه البقعة من
دنيا
الصفحه ٢٣١ :
ـ يا عيسى اتشك في أمرنا؟ أفأنت تعلم
بما ينفعك ويضرك؟
واهتز وجدان القادم من بعيد وهتف بندم