الصفحه ٣٣٢ : (٢٩٢)
ويحرضهم ضد الخليفة الأهوج.
وصادف وصول بغداد اسرى من القرامطة
فزجهم الخليفة في الزنزانات
الصفحه ٣٣٣ : بن غريب انتهاز الفرصة والعودة الى بغداد وعندما منع هدد
باستخدام القوة وزحف بقواته من مدينة « دينور
الصفحه ٣٣٤ : متحدياً :
ـ اجمعوا بيني وبينه حتى آخذ بيده ويأخذ
بيدي فإن لم تنزل عليه نار من السماء تحرقه ، وإلاّ
الصفحه ٣٤١ : من الوزير ابن مقلة الحانق بسبب سلبه صلاحياته ومصادرة أمواله
وبقائه في الحكم وزيراً بلا وزارة
الصفحه ٣٤٥ :
وقفل الخليفة وبجكم
نحو بغداد ووصلت رسالة من ابن رائق يطلب الصلح وانهاء الأزمة طالباً تعيينه حاكما
الصفحه ٣٤٨ :
وانتهز البريدي الفرصة وراح يفكر بالاستيلاء
على بغداد التي تعاني من الجوع فيما كان الحنابلة
الصفحه ٣٦٨ : : التأويل
، وباعتقاد الكندي ان المفردات العربية تنطوي على معنيين : حقيقي ومجازي ومن هنا
يجب تأويل كثير من
الصفحه ٣٦٩ : الهادي قد حذر اصحابه
بالابتعاد عن جعفر قائلاً : تجنبوا ابني جعفرا ، فانه بمنزلة نمرود من نوح الذي
قال
الصفحه ٢٣ :
٢
تنفس العلويون الصعداء .. في الحجاز .. والعراق
.. ولأول مرة ومنذ اكثر من ربع قرن زالت عنهم
الصفحه ٢٥ : .
واجتاحت المنتصر موجة من الحزن المرير ،
فجلس عند الصورة فيما غادر الجميع المكان ..
أثارت هذه التصرفات
الصفحه ٣٢ :
يتوجب عليه في هذا الوقت أن يأتي بسطل من الماء
من السرداب واعداد الوضوء لسيده الذي يتهيأ عادة في
الصفحه ٣٥ : جوابه على الاتراك فالمنتصر من
اليقظة والشجاعة ما يصعب فيه اغتياله ولكن هناك نقطة ضعف يمكن استغلالها ان
الصفحه ٤٩ :
بغا مدارياً الضابط
الشرس :
ـ لو أردت أن تقتل ابني فارس ما منعتك
فكيف امنعك من قتل دليل
الصفحه ٥٠ : شائعات حول نية القصر بترقية
باغر الى رتبة أمير ، وستضاف الى قواته قطعات أخرى من الجيش.
ولكن باغر شعر
الصفحه ٦٢ :
٨
البلاط الآن في أخريات عام ٢٥٢ هـ تسيره
قدرة غامضة مؤلفة من أم المعتز زوجة المتوكل والمرأة