الصفحه ٢٢ : .
القصر يكاد يكون مهجوراً ذلك المساء .. ولم
يكن أحد يستطيع الاقتراب من المنتصر هيبة له .. انه يفضل أن يكون
الصفحه ٣١ :
وبدا واضحاً خلال تلك الفترة العاصفة ان بغا
الشرابي أو بغا الصغير هو الحاكم الحقيقي بالرغم من
الصفحه ٣٧ :
يعاني من رؤيا تعذبه (١٦).
شاء القدر أن يستيقظ المنتصر وهو يلتهب
من الحمى مما استدعى الاتصال
الصفحه ٣٨ :
كثيفة وشعر وهوفي منتصف
الطريق أن هناك من يطارد خطواته ..
لم يشعر المنتصر بأي تحسن ، وعندما
الصفحه ٤٣ : المستعين لعيادته ، ثم توفى في اليوم التالي وتحققت مخاوفه من وجود خليفة
ضعيف ، فقد استحال القادة الاتراك الى
الصفحه ٤٥ :
ـ لأقعدن لك من الله مقعداً لا تبقى لك معه
باقية.
وشاء القدر أن يسدد ضربته بغتة لم تمر
سوى أربعة
الصفحه ٤٨ : بالآخر.
وفي الخفاء كان هناك صراع مرير يجري بين
مساعدي الاتراك من اليهود والنصارى للحصول على المزيد من
الصفحه ٥٣ : الحاكم الذي كان يعيش
شكلاً من التردد بين مناصرة الخليفة الهارب أو الوقوف الى جانب المعتز ابن المتوكل
الذي
الصفحه ٥٦ : اندلعت سلسلة من
الثورات العلوية ، في « اردبيل » و « الري » وثورة في مكة وفي الكوفة وفي قزوين
وزنجان
الصفحه ٦٥ :
السبايا المسلمات (٥١) جعل من تجارة الرقيق سوقاً دنسة .. ومع
ذلك فلا يعدم المرء أن يعثر بين
الصفحه ٧٣ : ، وبالرغم من بقايا
آثار الحرب الاهلية ، إلا أن دجلة في ذلك الاصيل بدا موحياً يبتسم بأمل .. و «
نرجس » تلك
الصفحه ٨٢ :
قادمة من صقع بعيد
.. فيها خصال من « يوكابد » أم موسى ومن مريم ابنة عمران .. لأن الوليد سيحمل غضب
الصفحه ١١٢ : القلاقل حتى بعد الاعلان عن
وفاة المعتز في الثاني من شعبان أي بعد خمسة أيام فقط من توقيعه وثيقة التنازل
الصفحه ١١٣ : من ورائها قبيحة ، ابن اسرائيل وعيسى بن
ابراهيم ..
وتعرض الرجلان الى تعذيب قاس وحاول وصيف
دفعهما
الصفحه ١١٤ : عرّضت ابنها للقتل في
خمسين ألف دينار وعندها مثل هذه الأموال في خزانة واحدة من خزائنها ١٠٥؟!
استطاع