الصفحه ١٤٨ :
« بسم الله الرحمن الرحيم ..
عق هذه عن ابني محمد المهدي .. وكل ..
هنأك الله .. واطعم من وجدت
الصفحه ١٨٣ :
أثارها المعتزلة
وامتحن الناس بها وتسببت في اراقة دماء الكثير من الابرياء ..
هل وقع الكندي في فخ
الصفحه ١٨٤ : بما تكلم منه غير المعاني التي قد ظننتها وذهبت
اليها؟
سيقول لك : إنه من الجائز لأنه رجل يفهم
إذا سمع
الصفحه ١٩١ :
المنزل ، الذي بدا
وكأنه قلعة يحاصرها الأعداء ..
وبالرغم من تردّي حالة الامام الصحية
إلاّ أنه
الصفحه ٢٠١ : يطالبه الصبي بالرسائل
الجوابية التي يحملها من المدائن ..
تمت مراسم الصلاة والتفت الصبي الى أبي
الأديان
الصفحه ٢٠٩ :
وانتظر رجال الوفد عودة جعفر من نزهته
في دجلة .. حتى إذا عاد الى منزله دخلوا عليه قالوا :
ـ يا
الصفحه ٢٢٠ : صدر توقيع عنه يفيد بتحريم ذكره باسمه في المحافل :
ـ « ملعون ملعون من سمّاني في محفل من
الناس » (١٩٢
الصفحه ٢٣٥ : كنداج » الذي شكك في نوايا المعتمد من هذه الرحلة فيما
كان أخوه يخوض حرباً مصيرية في جنوب العراق!
وخلال
الصفحه ٢٣٧ :
في أمرنا بلا أذن
منا ولا رضى يستبد برأيه .. لا يمضي من أمرنا اياه الاّ بما يهواه ويريده أرداه
الله
الصفحه ٢٥٥ :
٣٤
لا أحد يدري الأوهام التي تراءت للمعتضد
يوم عاد « رشيق » من مأموريته فاشلاً مبهوتاً بما رأى
الصفحه ٢٦٨ : منع التجول على جانبي دجلة ، ومنع
العبور من خلال الجسر ، فيما استعدت أربعة « حرّاقات » لاستقبال زورق
الصفحه ٣٢٤ : قوّات من
الجيش ورجال الشرطة بسبب له دلالات أخلاقية مؤسفة!.
فقد بدأت الأزمة بعد أن اشتبك ساسة خيل
الصفحه ٣٤٧ : فلم يعد
للخلفاء من اهمية في ظل الحكام العسكريين ..
وظلت الدولة الاسلامية دون خليفة ريثما
يفصل في
الصفحه ٣٦١ :
كان حسن السيرة متديناً ، يتمتع بساعدين
مفتولين حتى انه اذا سخط على أحد عبيده لوى حول عنقه طوقاً من
الصفحه ٢١ : قصر « المحدث » بؤرة للمؤامرات
والدسائس من جديد ، وما أثار مخاوف الاتراك ان المنتصر قد اصبح كئيباً