الصفحه ٦٨ : ء وراءها وعندما بيعت الثالثة بقيت فتاة في الرابعة أو
الخامسة عشر من عمرها .. نادى النخاس بغلظة
الصفحه ٧٤ : ء وانطلقت صوب الكنيسة لتسجد أمام الصليب
وتمثال مريم .. شكرت من كل قلبها الرب وصلت بخشوع وبكت فرحاً .. ودعت
الصفحه ٧٧ : فارغاً ، والوجه الأسمر ..
ذلك الفتى العربي من أين جاء؟! وهل ستلتقيه في عالم الحقيقة؟ أم سيبقى كل شيء رهن
الصفحه ٨١ : (٦١) والقضاء على قوات الحرس من المغاربة.
وقبيل الغروب وصل بشر النخاس « درب
الحصا » حيث يوجد منزل
الصفحه ٨٣ : جلستها الهادئة
حورية قادمة من جنة ما ..
قال الامام مخاطباً اخته :
ـ يا بنت رسول الله خذيها الى
الصفحه ٨٦ : .. قام أولاً بابعاد أخيه طلحة قائد الحملة على بغداد .. ثم غير منفاه من
البصرة الى بغداد .. وقد يعيده الى
الصفحه ٩٠ : وهو يضيء في قلبه قنديلاً من
الكلمات المقدسة :
ـ حدثني أبي محمد بن علي ، قال : حدثني أبي
علي بن موسى
الصفحه ٩١ : يفارق والده الذي
تحسنت صحته قليلاً فطلب من ابنه أن يتفقد عمته حكيمة ويقوم بزيارتها وينفذ الابن
أمر والده
الصفحه ٩٩ : يؤدي اليه هذا التجمع الذي لم تشهده
سامراء منذ تأسيسها وحتى الآن ..
بلغ من شدة الزحام أن ضغط الناس
الصفحه ١٠٨ : وتحرض الأتراك
ضده.
وفارت الدماء في عروق القائد التركي
الذي اجتاحته نوبة عنيفة من الهستريا وهاجمت
الصفحه ١١١ : وأخرج المعتز من غرفة نومه ممزق الثياب وترك حافياً في إحدى ساحات
القصر تحت شمس تتشضى لهباً .. وطوال
الصفحه ١٢٥ : ينظر إليهم بعين الرحمة.
ولا ذو شفعة يشبع الكبد الحرى من مسغبة.
فهم أولو ضرع بدار مضيعة.
وأسرا
الصفحه ١٢٦ : ناشئته!
وأنزل علينا بركته.
وأدل له ممن ناواه.
وانصره على من عاداه.
اللهم واظهر الحق .. واصبح
الصفحه ١٣٢ : التي بنيت في عهد المتوكل (١٢٧).
وكانت قواته تتألف من الفراغنة
والمغاربة وبعض الاتراك وبين قوات
الصفحه ١٦٢ :
ـ اشهد أنّك حجة الله ..
وفي المساء كان أعضاء الوفد يطرقون باب
منزله ليوصلوا اليه مجموعة من