الصفحه ٢٦٠ : دار الندوة ريثما ينتهي الموسم (٢٣٢) :
ووصلت مكة قافلة من اصفهان فيها رجل
اسمه يعقوب يبحث عن ضالته
الصفحه ٢٦٣ : .. ودارهم.
ازدادت دهشته وقال بلهجة فيها استغراب :
ـ من يقول؟!
قالت العجوز وكأنها تستدرك.
ـ أنا
الصفحه ٢٧٢ : واربعة أسرى بما
في ذلك النساء والاطفال (٢٤٣).
في ذي القعدة من سنة ٢٨٣ ورد بغداد
انباء عن اشتباكات في
الصفحه ٢٧٦ : عواصف عنيفة اقتلعت
المئات من أشجار النخيل .. كما شهدت الكوفة أمطاراً رعدية واستمر اشتعال البروق
ساعات
الصفحه ٢٨٢ : الاسلامي ، كشمس
تبعث دفنها من وراء الغيوم .. كبنفسجة يشم الجميع أريجها ولا يراها أحد .. كنجم
بعيد يهتدي به
الصفحه ٢٨٣ : أطراف المسجد الحرام
فيما كان النهر البشري يطوف حول الكعبة.
اليوم هو السادس من ذي الحجة سنة ٢٩٣ هـ
الصفحه ٢٩٤ :
الرحال اليه!
كان الشيخ الوقور جالساً في المسجد قد
انفتل من صلاة العصر .. عندما جاء أحدهم ليسلمه
الصفحه ٢٩٨ : الوقور فنهض .. وركب بغلته صوب منزل ابن روح ..
ساورته الشكوك فابن روح لم يكن من
أصدقاء الشيخ المقربين
الصفحه ٣٠٢ :
الجيش العباسي.
وفي مطلع عام ٣٠٩ وصل بغداد وفد «
بلغاري » يحمل رغبة من ملك البلغار في ارسال بعثة لشرح
الصفحه ٣٠٥ : .. وانفض المجلس وسيق الحلاج الى
السجن ..
وبعد ساعة جاء الجواب من الخليفة :
ـ ان قضاة البلد إذا كانوا
الصفحه ٣٠٦ : الجلاد وهو يتذكر ما قاله حامد
الوزير :
ـ قد قيل لي إنك تقول هذا الكلام واكثر
منه .. وليس الى رفع
الصفحه ٣١٠ : بغيظ :
ـ لماذا أغتال أمير المؤمنين؟ وقد رفعني
من الثرى الى الثريا انما يسعى في قتله من صودرت أمواله
الصفحه ٣١١ :
عندما مرّ موكبه ذات
يوم وسمع امرأة مظلومة تناديه :
ـ أسألك بالله أن تسمع مني كلمة ..
وعندما
الصفحه ٣١٥ : بقطع علاقته معه :
ـ اتق الله ايها الشيخ .. فاني لا أجعلك
في حل .. تستعظم هذا القول مني!
رد ابن
الصفحه ٣١٩ :
اجتاحت قوات من
الروم مدينة ملطية يعاونهم مليح الأرمني ودارت معارك ضارية استطاع الاهالي فيها رد