الصفحه ١٤١ :
شعرت المرأة بالخجل من طبيعة مشاعرها وهي المرأة
التي نشأت في دفء أهل البيت ..
وفي باب الحجرة
الصفحه ١٤٢ : تجسد كل آلام الميلاد ... الفضاء
يغمره جو غريب لم تألفه من قبل أنها تكاد تحس خفق أجنحة الملائكة
الصفحه ١٥٧ : الناس فأهل البيت يبقون رمزاً للمقاومة الايجابية والعدالة الانسانية ، وان
كل من ينتهك حرمات الاسلام
الصفحه ١٦٧ :
وربما شعر بميلاد ابن أخيه بالرغم أنه
لم ير له من أثر .. وقد يرتكب جعفر حماقة وتسوّل له نفسه
الصفحه ١٦٩ :
٢٢
لم يكن الشيعة في حال يحمدون عليها ،
وقد أفرز الوضع العام من المطاردة عن قلق فكري وبرزت
الصفحه ١٧٠ : من بعدي ، وهو الذي
يغيب غيبة طويلة ويظهر بعد امتلاء الأرض جوراً وظلماً فيملأها عدلاً وقسطاً.
قال
الصفحه ١٧٢ : القوافل لتشكل فيما بعده جادّة رئيسية يلتقط الحجيج أنفاسهم ، أو يتزوّدون بما
يلزمهم من الماء والطعام حيث
الصفحه ١٨٠ : الحسن .. عندما وصل باب السجن وقعت عيناه على حمار مسرج! وكأنه
ينتظر من يركبه!
فتحت أبواب السجن في وجه
الصفحه ١٩٥ :
قادم من بعيد ..
نهضت السيدة نرجس وهي تشعر بالبرد واخذت
بيد ولدها وانسحبت من المكان .. لقد بدأ
الصفحه ٢٠٣ :
وُضع النعش قريباً من جدران المسجد
لاقامة الصلاة وتقدم مبعوث الخليفة وأخوه الى النعش وكشف عن وجه
الصفحه ٢١٤ :
منها وقال مبدداً
سحب الحيرة التي اكتنفت نفوسهم :
ـ جملة المال كذا وكذا دينار حمل فلان
كذا وفلان
الصفحه ٢١٧ : هيمنته على الشيعة؟!
من أجل هذا انطلق صوب الخليفة وعرض عليه
اقتراحه ولوّح له بنفس المبلغ الذي عرضه على
الصفحه ٢٢٩ :
وبالرغم من الاخطار المحدقة قرر عيسى
الجوهري وهو رجل قد اجتاز الأربعين الحج ، وكان همه لقاء صاحب
الصفحه ٢٣٩ :
نهض أبو جعفر منهياً اللقاء .. لقد حقق
هدفه من الزيارة ..
وأقام عليه الحجة .. كان ابن بلال يخطط
الصفحه ٢٤٥ : .
ـ من يكون شميلة؟!
أجاب رئيس الوزراء :
ـ انه محمد بن الحسن نفسه فهو معروف
بشميلة.
أصدر المعتضد