الصفحه ٤٠ : القادة
الاتراك والزنوج وهم عماد الجيش والحرس بقبول الاتفاق الذي سيسفر عن اجتماع كل من
بغا الكبير ، بغا
الصفحه ٥٧ : كذئبة مجنونة
تريد الانتقام من الجميع ولم يكن المعتز الذي ناهز التاسعة عشرة من عمره سوى أداة
طيعة في يدها
الصفحه ٥٨ :
استدعى المعتز « بغا الشرابي » حول معلومات تفيد
بعزم الاتراك على اطلاق سراح المؤيد من السجن .. ولكن
الصفحه ٧٨ : بحيرة تغفو بسلام .. حكايتها حكاية عجيبة أغرب من
الاساطير ..
كم انتابتها الهواجس طوال الأيام
الماضية
الصفحه ٨٠ : ء العلويين فابن أبي الشوارب معروف بولائه الاموي!
وفي هذه الفترة تم القاء القبض على كثير
من العلويين كما
الصفحه ٨٩ :
الصوفي .. وفي شمال
ايران ثورة اخطر من تلك ، وانعكست هواجسه على سياسته تجاه العلويين في بغداد
الصفحه ٩٨ : :
ـ ماذا لقينا من يوم الاثنين .. قديماً
وحديثاً (٨٩)؟!
وشعر الامام بالأسى فقال لمن حوله :
ـ ألا يوجد
الصفحه ١٠٤ : الثاني من عام ٨٦٩ م.
التوتر يسود سامراء والتطاحن بين القادة
الأتراك يسحق الكثيرين وقصور الخلافة تضج
الصفحه ١٠٥ : شاسعة من مقاطعات الدولة وما
يزال يشكل تهديداً بالرغم من هزيمة قواته « موسى بن بغا ».
أما القادمون من
الصفحه ١٠٦ : نرجس امعاناً في اخفاء هويتها .. فهل كانت أميرة من أميرات
الأسرة العمورية التي انتهى حكمها بعد الانقلاب
الصفحه ١٠٧ : مرتبات الجيش التي تأخرت طوال فصل الشتاء .. وقد استطاع القائد العسكري صالح
بن وصيف من تعبئة آلاف الجنود ضد
الصفحه ١١٦ : العباسيين لأنه لا يوجد بينهم من يسير سيرة عمر بن عبد العزيز (١١٢).
والى جانب هذه الإجراءات قام المهتدي
الصفحه ١٢١ : والسلام.
ولج الامام الحسن السرداب بعد أن نزل
عشرين درجة من سلم صخري ..
المكان يزخر بالصمت لا يسمع
الصفحه ١٢٢ :
وما خلفهم ، ولا
يحيطون بشيء من علمه إلاّ بما شاء .. وسع كرسيه السموات والأرض ، ولا يؤوده حفظهما
الصفحه ١٢٣ : استطاع الاتصال متظاهراً ببيع السمن بعد أن احترف تجارة الزيوت تغطية
لتحركاته ١١٩.
وفي عصر يوم من أيام