الصفحه ١٥٦ : يعلن ابن الرضا مواقفه من مزاعم قائد
الزنوج حول حقيقة انتسابه الى الامام علي عليهالسلام
واكد على ضرورة
الصفحه ١٢٢ :
وهو العلي العظيم.
ومن اظلم ممن ذكر بآيات ربّه فأعرض عنها
ونسي ما قدمت يداه.
إنا جعلنا على قلوبهم
الصفحه ٣٢٣ : ما فيه من حيوانات الغابة.
واسندت قيادة الجيش الى ابن خال الخليفة
« هارون بن غريب » بعد وفاة نصر
الصفحه ٣٣٢ : قائد
الشرطة بنقلهم الى أحد القصور ورعايتهم فزادت شكوك خصومه وبدأت قطعات من الجيش
بالتحالف سرّاً للاطاحة
الصفحه ١٣٦ :
طويلة في منزلها قبل
ان تنتقل الى منزل أخيها.
طرق كافور الخادم الباب على عمة الامام
قائلاً
الصفحه ١٩١ : الى سلّم ومنه الى السرداب ..
اليوم هو ٧ ربيع الأول ٢٦٠ هـ ٣١ كانون
الأول ٨٧٣ م وسامراء مقبلة على
الصفحه ٣٠٦ : الجلاد وهو يتذكر ما قاله حامد
الوزير :
ـ قد قيل لي إنك تقول هذا الكلام واكثر
منه .. وليس الى رفع
الصفحه ١٧١ :
الى أسوأ ما ينحدر
اليه الانسان عندما يصاب بالحمى ، وشعر الأمام الحسن بالخطر يحدق بأمله الكبير
الصفحه ٣٢٦ : ثملاً لكثرة ما شرب من الخمر الليلة الفائتة ..
وعلت زعقات جنود المشاة حتى تناهت الى
مجلس الخليفة الذي
الصفحه ٢٠٧ :
فرصة للقبض على
الصبي الذي يقف في طريق تحقيق أحلامه المريضة.
ما إن غادر جعفر المنزل حتى خرج من
الصفحه ٢٦١ :
ـ ما تكونين من اصحاب الدار؟ ولم سميت
دار الرضا.
قالت المرأة :
ـ أنا من مواليهم وهذه دار
الصفحه ١١٠ :
المرابطة عند البوابة والقيام بعمل ما.
وتمكن صالح بن وصيف وباكيباك من دخول
القصر وطلبا من المعتز دفع مبلغ
الصفحه ٢٧٠ :
متوسلة الى الشيخ
محمد بن عثمان الذي قال له كالمعتاد :
ـ ليس الى ذلك من سبيل!
طفرت الدموع من
الصفحه ٣٢٥ : وثيقة
التنازل قبل أن يوقع عليها وتودع لدى القاضي أبي عمر.
وفي نفس اليوم تمت تسمية أخيه من أم
أخرى
الصفحه ٦٣ : فوراً فيما أقدم « وصيف » على خطوة حمقاء إذ قذفهم
بحفنة من التراب صائحاً :
ـ خذوا تراباً بدل المال